الرئيسية » حياتنا » شيرين تواصل إثارة الجدل بما فعلته مع فضل شاكر المطارد من السلطات اللبنانية (شاهد)

شيرين تواصل إثارة الجدل بما فعلته مع فضل شاكر المطارد من السلطات اللبنانية (شاهد)

وطن– أثارت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، الجدلَ بظهورها العلني مع الفنان اللبناني فضل شاكر، والمطلوب من قبل السلطات اللبنانية.

خجل فضل شاكر

ونشر فضل شاكر فيديواً على حسابه الشخصي في إنستجرام، ظهر خلاله وهو يستمع إلى أغنية “العام الجديد“، التي جمعته عام 2004، بشيرين.

الملحن أحمد ماضي كان ضمن المتواجدين

وكان الشاعر اللبناني أحمد ماضي، والمنتج يوسف حرب، يتواجدان في تلك الجلسة التي بدا أنها تحضير لعمل جديد قبل رأس السنة الجديدة.

وتحدّثت شيرين عن خجل فضل شاكر في أثناء تصوير كليب الأغنية عام 2004، والتي جاءت حينها بمناسبة العام الجديد أيضاً.

فضل شاكر وشيرين أثناء تصوير الديو قبل سنوات

“اشتقتلكن”

وبدت الفنانة المصرية في غاية السعادة والانسجام، بوجود زوجها الفنان حسام حبيب.

وأطربت شيرين الحاضرين بأغنية “يا حبيبتي يا مصر” لشادية، و”يلي بقلبك أسراري” وغيرهما، مع فضل شاكر.

وكتب فضل شاكر في تعليقه على المقطع: “شو اشتقت لهيدي الجمعة الحلوة بعد سنين طويلة وشو اشتقتلكن”.

سجن 22 عاماً

وكانت المحكمة العسكرية في لبنان، قد أصدرت على المغني فضل شاكر في ديسمبر/كانون أول 2020، حكمينِ بالسَّجن 22 عاماً مع الأشغال الشاقة، وتجريده من حقوقه المدنية بتهمة “التدخل في أعمال الإرهاب”. وذلك على خلفية دعمه مجموعات إسلامية متشددة شاركت في معارك ضد الجيش اللبناني.

وقضى الحكم الأول بسَجن المغني اللبناني الهارب، واسمه الحقيقي فضل شمندر، 15 عاماً مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية. بعد إدانته بجرم “التدخل في أعمال الإرهاب الجنائية التي اقترفها إرهابيون. مع علمِه بالأمر عن طريق تقديم خدمات لوجستية لهم”، بحسب وكالة الأنباء اللبنانية حينها.

أما الحكم الثاني، فقضى بسَجن شاكر سبع سنوات مع الأشغال الشاقة والتجريد من حقوقه المدنية. وتغريمه خمسة ملايين ليرة لبنانية (نحو 3300 دولار وفق سعر الصرف الرسمي). بتهمة تمويله “مجموعة الأسير” المسلحة (نسبة إلى الشيخ اللبناني المتشدد أحمد الأسير المسجون حالياً). “والإنفاق على أفرادها وتأمين ثمن أسلحة وذخائر حربية”.

يشار إلى أنه في 23 حزيران/يونيو 2013، وقعت اشتباكات بين أنصار الأسير والجيش اللبناني في بلدة عبرا قرب صيدا، كبرى مدن جنوب لبنان، إثر هجوم لجماعة الأسير على حاجز للجيش، أدت إلى مقتل 18 عسكرياً و11 مسلحاً.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.