الرئيسية » حياتنا » المغرب.. معلم يغتصب طالبته بعد أشهر من “الجنس السطحي”!

المغرب.. معلم يغتصب طالبته بعد أشهر من “الجنس السطحي”!

وطن– ألقت السلطات الأمنية في المغرب، القبض على أستاذ يعمل في مؤسسة إعلامية بمدينة القصر الكبير، بعد افتضاض بكارة طالبة تورطت معه بعلاقة غير شرعية.

جنس سطحي

وذكرت مصادر أمنية، نقلت عنها صحيفة “هسبريس”، أن توقيف الأستاذ جاء بعد تقديم شكوى من قبل الطالبة التي تنحدر من وجدة.

واتهمت الطالبة، أستاذ مادة اللغة الفرنسية باغتصابها.

وأوضح المصدر أن الأستاذ الموقوف متزوج، وكان على علاقة غير مشروعة مع فتاة أخرى، منذ 6 أشهر.

وأوهم الأستاذ الفتاة الشاكية برغبته في الزواج، مدعياً أنه عازب وغير مرتبط، ليمارس معها الجنس بالتراضي.

اغتصاب

وبحسب المصدر، استمر أستاذ اللغة الفرنسية في ممارسة الجنس مع عشيقته بطريقة سطحية، قبل أن يقوم باغتصابها يوم الخميس الماضي من الخلف، ويفض بكارتها داخل شقته.

وتم توقيف المتهم ووضعه تحت الحراسة النظرية، للتحقيق معه قبل إحالته على الوكيل العام بمحكمة الاستئناف، بمدينة طنجة.

فضيحة الأستاذ عكاشة

وقبل أسابيع، اهتزت المغرب لجريمة مشابهة بطلُها أيضاً معلم لغة فرنسية، قام بممارسة الجنس مع تلميذاته في إحدى مدارس الدار البيضاء.

وأشارت صحيفة “هسبريس” إلى “مشاهد جنسية خطيرة، مارسها أستاذ للغة الفرنسية على مجموعة من التلميذات، داخل شقة مفروشة غير بعيدة عن مؤسسة، كن يتابعن فيها دراستهن بالدار البيضاء“.

وقد تداول العديد من النشطاء نقلاً عن مصادر إعلامية محلية، “قيام الأستاذ المذكور بتصوير ضحاياه خلال ممارسته الجنس معهن”.

وأن هذا الأستاذ، المعتقلَ بالسّجن المحلي عين السبع، والمعروف أيضاً باسم “عكاشة”، “كان يدفع التلميذات اللواتي سقطن في مصيدته إلى استقطاب تلميذات أخريات وجلبهن إلى شقته”.

جنس جماعي!

و بحسب الصحيفة المغربية، فإن هؤلاء التلميذات الضحايا “تعرضن لهتك العرض وممارسة الجنس تارة بشكل انفرادي، وتارة أخرى بشكل جماعي”.

ذكرت هسبريس أيضاً، أن الجاني قد قام بعملية تصوير ضحاياه، “من أجل ابتزازهن ودفعهن إلى معاودة الحضور إلى الشقة كلما طلب منهن ذلك”.

إلى ذلك، فقد كانت، دروس الدعم التي كان يقدّمها “عكاشة” هي الوسيلة من أجل استمالة التلميذات، وإجبارهن على مسايرة رغباته. خصوصاً أنه كان يفتح معهن نقاشات حول الحرية والانفتاح قبل التغرير بهن”.

اغتصاب وحمل ثم قتل بالإجهاض السري.. مأساة المغربية مريم

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.