إدريس الروخ وسارة بيرليس.. مشهد جنسي كامل وصادم يشعل غضب المغاربة!شاهد

وطن- أشعل مقطع فيديو إباحي مُتداول للمُمثل المغربي إدريس الروخ والممثلة سارة بيرليس، مُقتطع من فيلم “بيرن أوت“، منصات السوشيال ميديا في المملكة المغربية.

وقد تضمن الفيديو، مشاهدا جنسية ساخنة جمعت الممثلين المغربيين.

إدريس الروخ وسارة بيرليس

حصد الفيديو الذي ظهر فيه الممثلان المغربيان وهما يمارسان الجنس، آلاف المشاهدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحت عنوان “فضيحة سارة برليس وإدريس الروخ”، أثار المقطع المتداول موجة كبيرة من التفاعل ولكنه وجّه في آن انتقادات لاذعة لكلا المُمثلين.

وبالرغم من أن فيلم “بيرن أوت” تم عرضه لأول مرة سنة 2017، إلى أن نشطاء ومغردون، أعادوا نشرة مرة أخرى على الواجهة، وسرعان ما أثار حالة من التفاعل الكبير بين المغردين المغاربة.

ويظهر مقطع الفيديو دخول “ادريس الروخ” في شجار مع الممثلة “سارة بيرليس” ليقوم باغتصابها عنوة لتحطيم إرادتها.

المغرب والفضائح الجنسية الملفقة.. كيف قتل النظام الصحافة المستقلة؟

” فضيحة إدريس الروخ”

إلى ذلك فقد كان هناك تفاعل كبير من المغاربة على وسم ” فضيحة سارة برليس”، ووسم “فيلم ادريس الروخ”.

” فضيحة إدريس الروخ”

حيث علق الكاتب المغربي “عبد العالي أشرنان” عبر خسابه الخاص على منصة توتير، أن ” لقطة إدريس الروخ مع الممثلة سارة بيرليس، مجرد حشو، لمشهد زائد لا يراعي ثقافة المغاربة المحافظة.”

” فضيحة إدريس الروخ”

متساءلا في ذات التغريدة ” ماذا أصاب السينما المغربية ؟

” فضيحة إدريس الروخ”

مضيفا أنه ” هل كان من الضروري إنتاج أفلام رديئة لتحقيق الشهرة ونيل الجوائز”.

“احترموا ثقافة المغاربة وعقولهم .”

في حين، تساءلت صاحبة حساب على تويتر باسم “ماجدة”، عن التوقيت الذي ظهر فيه مقطع الفيديو الإباحي من الأساس واصفة إياه بأنه “الفيديو الأكثر تداولا على منصات التواصل وخصوصا الواتساب”.
وأنه سيكون ” فرصة لكسب المال بطريقة لا أخلاقية من اليوتيوب ”
متسائلة في ذات التغريدة عن السبب ” لمذا هدا التوقيت بالظبط لتشويه سمعة إدريس الروخ و الأنيقة سارة برليس؟”

إلى ذلك، فقد توجهت الآراء والتعاليق أيضا لإنتقاد القيمة الفنية للفيلم والأداء الفني لمخرج الفيلم في حدّ ذاته.

حيث دونت صفحة “ الموقف” المغربية المهتمة بالشأن الثقافي أن ” إدريس الروخ لم يوفق كما لم يوفق في جميع أعماله.
انا اعرفه منذ بدايته وقلت منذ زمن بعيد، هذا الشخص شكلا ومضمونا وحتى صوتا لم يخلق ليظهر في الشاشة. ولكن لأننا في بلاد العجائب التي أوصلت شخصا كأخنوش رئيسا للحكومة. فلا عجب في نجومية مجموعة من الكوارث.”

كذلك، علق المدون المغربي ” ياسين النصيري” عبر حسابه الخاص على موقع فيسبوك بـأن ” الأعمال الفنية يجب أن تجسد الواقع، لكن ماقام به إدريس الروخ بعيد كل العبد عن ذلك”

 

قد يهمك أيضاً

تعليقات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

تابعنا

الأحدث