الرئيسية » حياتنا » حفل نجوى كرم في سوريا.. أشعلت الأجواء بما قالته على المسرح (فيديو)

حفل نجوى كرم في سوريا.. أشعلت الأجواء بما قالته على المسرح (فيديو)

وطن- بعد سنوات من غيابها عن سوريا بسبب الحرب تم استقبال المطربة اللبنانية “نجوى كرم”، بالعراضة الشامية قبل ساعات من حفلها في قاعة دمشق “الخميس”.

استقبال حافل لنجوى كرم في سوريا

ونشرت “شمس الأغنية“-كما يلقبها معجبوها- على الستوري الخاص بها في “انستغرام” مقطع فيديو تظهر فيه وسط عدد من أفراد فرقة العراضة الشامية وهي تصفق لهم بحرارة.

فيما يسمع صوت أحدهم وهو يقول على طريقة مرددات العراضة “نورت سوريا” ثم تغني الفرقة مقطعاً من أغنيتها يقول: “عم يرجف قلبي يا قلبي وماني بردانة ليل نهارلا بحسن بدمي نار وشعلاني”.

وتصدر هاشتاغ “نجوى كرم في سوريا” الترند على تويتر سوريا، لبنان، الجزائر وفي عدد من الدول العربية.

حيث تعود نجوى إلى المدينة بعد غياب حوالي 3 سنوات عن إحياء الحفلات بسبب كورونا.

وتحيي الآن نجوى كرم حفلها في سوريا، حيث صعدت إلى المسرح وسط استقبال حافل من الجمهور.

فيما ظهرت نجوى وهي تحيي الجماهير الغفيرة في دمشق، وقالت “قلبي عم يتفجر”.

دفء الشمس

وحظي حضورها وحفلها باهتمام وتفاعل بين مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي” تويتر”.

وعلقت “لاتين” يا مَرحباً بالبِدايات السَعيدة..جايّة اسمَعِك لأوّل مرّة..جايّة جدّد فرح قلبي بملقاكِ.

وأضافت:”رح نتنفس غَرام و حُب و فَرَح و سعادة!

وعلق “تركي”:” احتفاء إعلامي وشعبي غير مسبوق لحفل الكبيرة نجوى كرم في سوريا بعد سنوات من الغياب.”

واستدرك:”هذا النجاح المُسبق ليس بمُستغرب على أرزة لبنان نجوى_كرم”.

فيما عقب آخر بأسلوب شاعري: “يقال أن الشمس تحرق.. ولكن نحن أناس أنعم الله علينا بشمس تدفء وتنير تمهد ألف سبيل للحب والحياة.”

وتابع:”شمسنا باتت قمة تجمع كل المحبين من جميع أنحاء العالم من دمشقنا بقلوب الملايين مزروعة كياسمينة نائمة على غصن بكل بيت دمشقي”.

وقالت “خديجة كرم” معلقة على فيديو العراضة الشامية: “الفيديو يحمل محبة وعشقاً وعبق ياسمين” وأضافت: مهما كان الاستقبال فخماً فلن يكون شيئاً أمام مكانتك في قلوبنا أينما ذهبت فبيوتنا مفتوحة “.

وكانت الفنانة اللبنانية نجوى كرم قد غردت على حسابها في “تويتر” في 3 آب الحالي “الجمهور السوري حقق أهم نجاحاتي”.

وتابعت نجوى كرم : “متل ما تعوّدت من بداياتي مع جمهور حقق لي أهمّ النجاحات بحياتي الفنّية، رح نرجع نتلاقى سوا بـ ١٨/٨ بالشام بـ “قلعة دمشق” – سوريا حتى نرجع بالذكرى لأحلى أيام عشناها مع بعض.

وذلك في إشارة إلى حفلاتها التي اعتادت على إحيائها في المدن السورية قبل الحرب.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.