الرئيسية » حياتنا » زين كرزون ترقص بقميص نوم وتتحدث عن دورتها الشهرية بعد فضيحتها مع “ليو” الفلسطيني! (شاهد)

زين كرزون ترقص بقميص نوم وتتحدث عن دورتها الشهرية بعد فضيحتها مع “ليو” الفلسطيني! (شاهد)

وطن- تجاهلت زين كرزون، مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، أزمتها مع “ليو” الفلسطيني، واستمرت بإثارة الجدل بتصرفاتها.

زين: جسدي لا يتعرق!

وشاركت زين متابعيها عبر “انستجرام”، يومها منذ لحظة استيقاظها إلى نومها، بسلسلة فيديوهات عبر خاصية “الستوري”.

ووثقت زين كرزون رحلتها إلى النادي الرياضي، وهي تقود السيارة وتتحدث عن أهمية الرياضة والمساج للتخلص من الدهون.

كما تحدثت عن الدورة الشهرية ودورها في تخزين المياه في الجسد، مؤكدة أنها تعاني من الأمر. ونصحت الفتيات باللجوء إلى الرياضة بشكل أساسي للتخلص من الأمر.

وقالت زين إن ما فاقم مشكلتها أثناء الدورة الشهرية، هو طبيعة جسدها الذي لا يتعرق بحسب تعبيرها.

وصلات رقص في السيارة

وبدأت زين بالرقص في السيارة قبل أن تصل إلى “الجيم”، وتوثق لحظاتها هناك مع مدربها.

وأعادت زين كرزون نفس اللقطات خلال نزهة مسائية ارتدت فيها بيجامة نوم ساتان، ورقصت أيضاً على أنغام أغاني محمد رمضان بينما كانت تقود السيارة.

وأنهت زين كرزون سلسلة فيديوهاتها بلقطات من السرير قبل خلودها إلى النوم.

أعمال غير قانونية

وتواجه زين كرزون تهمة القيام بأعمال غير قانونية بعدما قام المشهور الفلسطيني “ليو”، بنشر مكالمة مسربة جمعته بها.

وكانت زين تطلب من ليو تمرير بضاعة لها إلى فلسطين بطريقة غير قانونية عن طريق وسيط يهودي.

وأكد ليو أنه كان يقوم بتسجيل جميع مكالماته مع زين خوفاً من أن تغدر به.

قسم على المصحف

وأنكرت زين بفيديوهات كل ما ادعاه المشهور الفلسطيني، وحملت المصحف أمام الكاميرا مؤكدة أنها طاهرة. ثم أقسمت بأن كل ما قالته هو الحقيقة.

وأعربت شقيقة ديانا كرزون عن ندمها الشديد لثقتها في “ليو” الذي اصطحبته معها في رحلة جماعية مع أصدقائها إلى تركيا بطلب منه.

وقالت زين: “لما كنا في مطعم بتركيا، بلش ليو يصور، وقلتله بس احترم خصوصية اللي معنا. قام زعل وما أكل معنا بعدين تركنا وطلع”.

وحين توقفت زين عن متابعته مع أصدقاءها، غضب “ليو” أكثر، وتمادي في هجومه بحسب ادعاءها.

وقالت زين: “ليو من النوع اللي بيعتمد على فضايح الناس عشان يكسب متابعين”.

وتوعدت زين باللجوء إلى القضاء، موجهة حديثها لليو قائلة: “القضاء الأردني الحاكم بيني وبينك وفي دبي ونفس الإشي بتركيا”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.