الرئيسية » حياتنا » مذيعة mtv نبيلة عواد بقميص رسمي مع “هوت شورت” مثير في عيد ميلاد طفلة (شاهد)

مذيعة mtv نبيلة عواد بقميص رسمي مع “هوت شورت” مثير في عيد ميلاد طفلة (شاهد)

وطن– أشعلت الإعلامية اللبنانية نبيلة عواد، حفل عيد ميلاد ابنة مشهورة السوشيال ميديا كارول يمين بإطلالتها الجريئة.

هوت شورت

وظهرت نبيلة عواد في الصور والفيديوهات التي شاركتها عبر خاصية “الستوري” في حسابها عبر “انستجرام”، وهي ترتدي قميصاً رسمياً باللون الأبيض مع “هوت شورت” بيج.

نبيلة عواد

واستكملت مذيعة mtv إطلالتها بحذاء أبيض ناعم، تاركةً شعرها القصير منسدلاً.

وعبرت نبيلة عواد عن سعادتها بمشاركة كارول يمين في عيد ميلاد ابنتها، معلقة: “وقت العائلة”.

“خالتو” لأول مرة

ومن المعروف حب نبيلة للأطفال، فقبل نحو شهر، عبرت عن سعادتها بأنها أصبحت خالة لأول مرة.

حيث رزقت شقيقتها نيبال عواد بمولودها الأول، ونشرت نبيلة صورة وهي تحمل الطفلة وبدت سعيدة جداً معقبة: “خالتو”.

نبيلة عواد

نبيلة عواد بدون مكياج

وفي سياق آخر، فاجأت مذيعة mtv الحسناء متابعيها، بصورتها دون فلاتر أو مساحيق تجميل.

حيث نشرت صورتها وهي تقود السيارة دون أي نوع مكياج، وأثنى المتابعون على جمال نبيلة، مؤكدين أنها لم تتغير كثيرا من دون المساحيق التجميلية.

نبيلة عواد

من هي نبيلة عواد؟

ويُشار إلى أن نبيلة إضافة إلى تقديمها نشرة الأخبار على MTV تقدم أيضا برنامج “صارو مية” على القناة نفسها.

وأصبحت نبيلة عواد وجهاً مميزاً في النشرات الإخبارية على شاشة “أم تي في”، كما تحقق نجاحاً كبيراً في برنامج “صارو مية” وتشكل عنصراً جاذباً للمشاهد لمتابعة الحلقات.

وسبق أن صرحت نبيلة عواد لمواقع إخبارية بأن اللبنانيين لا يزالون يتحسرون على لبنان الجميل في الستينيات والسبعينيات وما قبل الحرب.

أيام أكثر سوء

وتابعت: ”ولا نزال نبكي على أيام الحرب. وفي الوقت نفسه لسنا قادرين، حتى اليوم، على الخروج من زمن الحرب، لا بل نتّجه نحو أيام أكثر سوءاً”.

وقالت الإعلامية اللبنانية في حديثها أيضا: ”محزن جداً أن نشاهد تاريخ لبنان الجميل، ونتحسر عليه. ونبكي على أيام الحرب، ونحن لم نتعلّم شيئاً منها.”

وقالت نبيلة أيضا إنه يجب نستنتج أن لبنان رغم كل الظروف، استطاع أن يطبع في العالم. وأن التعايش والتنوع أفادانا، وكانا نقطة إيجابية لمصلحة لبنان، وحين لم نستفد من هذا التنوّع، كنا نعاني من الصراعات والخلافات.

وأكملت: ”واليوم يجب أن نتعلم من تلك الـ”100 سنة” أنه يجب أن نستفيد من اختلافاتنا وتنوعنا وطوائفنا وانتماءاتنا ومذاهبنا لإغناء هذا البلد، وليس لتدميره.”

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.