الرئيسية » حياتنا » صديق رهف القنون: فحص DNA كشف أن ريتا ليست ابنتي!

صديق رهف القنون: فحص DNA كشف أن ريتا ليست ابنتي!

وطن – فجر صديق الناشطة السعودية رهف القنون، الكونغولي لوفولو راندي، سلسلة مفاجآت جديدة حول علاقتهما وابنتهما الصغيرة ريتا.

لوفولو راندي: ريتا ليست ابنتي

وقال لوفولو راندي إنه أجرى فحص الحمض النووي DNA والذي أظهر له أن ابنتهما ريتا، ليست من صلبه.

وتابع لوفولو برسائل عبر خاصية (الستوري) على (انستجرام): (دائمًا ما كنت أرغب في الخضوع لهذا الفحص، غير أن حبي الكبير لابنته جعلتني خائفًا من خسارتها).

وأشار صديق رهف القنون إلى أن الأخيرة كررت أكثر من مرة أنها لا تريد الطفلة، وهو ما فهمه حاليًا بعد الخضوع لتحليل البصمة الجينية.

(فكرت بالانتحار)

وأضاف: (رهف كانت على علم بأنني سأكتشف أن ريتا ليست ابنتي، حال إجراء الفحص، وبالتالي سأتكرها، وكانت لا تريدني أن أجري الفحص).

وكشف راندي أن رهف  أرادت رعاية الابنة، بينما تعيش هي حياتها وسهراتها كما اعتادت، وذلك بعد انتهاء العلاقة بينهما.

وأردف صديق رهف: (كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص وفعلت ذلك، ووجدت أن ريتا ليست ابنتي، وأرسلت لرهف وأبلغتها بالفحص فقالت إنها سعيدة بأنني لست والد ابنتها، وإن ريتا ستكون بحال أفضل مع شخص آخر غيري).

اقرأ أيضاً: رهف القنون تصدم المتابعين بصورتها قبل هروبها من الكويت

وحول شعوره بعد هذه الحقيقة، قال راندي: (بعدما اكتشفت أن ريتا ليست ابنتي، شعرت بالحزن كثيراً، حتى أنني فكرت في إيذاء نفسي، أو ربما إنهاء حياتي).

وتابع: (ولكن أي شيء أفعله الآن سيؤثر على حياة ابنتي، وأعلم أنني الشخص الوحيد الذي تحتاجه الآن، يجب أن أبقى قوياً لأجلها).

رهف القنون لم تتزوج أبداً

وأشار راندي إلى أن الطفلة الآن مع والدتها رهف، مضيفاً: (أنا والمحامي نحاول أن نرى ما يمكننا فعله لنحصل على حضانة ريتا).

أما المفاجأة الثانية التي فجرها راندي، هي أنه ليس زوج رهف القنون، حيث كتب: (أنا لم أتزوجها من قبل، أعرف أن الكثير منكم يعتقد أننا تزوجنا، لا أبدا، لم أقم بخطبتها أبدا، ولم تكن زوجتي أبداً).

لخبطة ميول جنسية وراء انفصال رهف

وكانت رهف القنون قد فاجأت متابعيها في ديسمبر العام الماضي بإعلان انفصالها عن والد طفلتها الوحيدة.

وقالت الناشطة السعودية حينها عبر حسابها في “انستغرام” إنّها انفصلت عن الكونغولي “لوفولو أندي”.

وعن السبب في انفصالها، قالت “رهف”؛ لأنّها تسرعت في عمر صغیر بدخولها في العلاقة بدون استعداد “ولخبطة في میولي”.

وتابعت “القنون”: “لا أسمح بأي إشاعات یتم نشرها”.

من جهته، نشر راندي حينها صورة جمعته بابنتھما الصغیرة “بانا”، وقال إن حرمانه من العیش في حیاة مستقرة في طفولته، جعلته یرى في “بانا” انعكاسا له.

وأكد أنّه سیحارب كي یمنحھا الحیاة التي يتمناها؛ لأنه حرم من أن یعیش الحیاة التي تمناها.

وتوعد “أندي” رهف القنون، بأنه لن یترك طفلته وسيقاتل لیحصل على الحضانة مھما كلفه الأمر من مال.

وكتب والد طفلة رهف القنون حينها على موقع “إنستغرام”: “لم نعد أنا ورھف سویًا.. لقد قررت المغادرة والمضي قدما في حیاتي.. لا تسألني عن تلك الفتاة الصغیرة بعد الآن”.

 رهف القنون هربت وتركت ابنتها!

ثم فاجأ لوفولو راندي، متابعيه بإعلانه عن هروب رهف القنون وتركها له ولرضيعتهما دون مأوى.

وعبر بث مباشر، ظهر زوج رهف القنون وهو يحمل ابنته، ويقول: “أقف هنا مع ابنتي في البرد، بينما أتصل عليها لا تريد أن تجيب”.

وتابع لوفولو دون توضيح سبب تصرف رهف: “قالت لي إنها لا تهتم، وتريدني أن أتصل بالشرطة، وتقول إن الشرطة لا تستطيع أن تفعل أي شيء لها”.

رهف القنون تتجاوز الخطوط الحمراء بصورة “البيكيني الأحمر”!

 

واستكمل لوفولو بينما كانت ابنته تبكي ويحاول تهدئتها: “هل تعتقد أن الأمر مزحة؟ إن الطقس بارد جداً هنا، تقول إنها ستقاضيني وأذهب للسجن، هناك من يتهمني بأنني أحاول لفت الانتباه فقط، كيف أريد ذلك بينما ابنتي وأنا في هذه الحالة؟”.

وأوضح زوج رهف القنون: “الساعة الآن السابعة مساء، أتصل بها ولا ترد، وطلبت مني أن أعرض ابنتنا للتبني، حقا؟!”.

(أيام وتعدي)

لكن رهف القنون اتهمت راندي آنذاك بالكذب، ووصفته بلفظ خارج، مؤكدة أنها كانت مريضة فقط، وأنها ستعود إلى منزلها بعد أسبوع.

ونشرت رهف القنون صورة عبر خاصية (الستوري) على (انستجرام)، وهي تضع في يدها محلولاً طبياً، وكيس دم، وتجلس على سرير مستشفى، وعلقت: ( شكراً لكل حد سأل عني أو عن بنتي، ظرف صحي لكن أنا بخير وهي بخير وراجعة لها ولبيتي بعد أسبوع ).

ووصفت رهف القنون زوجها بـ(المعتوه)، وقالت: (ماعندي رد لكلام الميديا، أو كلام شخص معتوه يحب يستغل ويستعطف الناس لمصلحته الشخصية والمادية).

هذا ولم توضح رهف القنون طبيعة مرضها الذي اضطرها لتترك ابنتها، واكتفت بالقول: (أيام وتعدي).

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.