بعد أيام فقط من صورتها مع رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، أثارت الفاشينستا الكويتية روان بن حسين الجدل من جديد بصورتها مع نجل رجل الأعمال السوري رامي مخلوف.
روان بن حسين ونجل رامي مخلوف
وظهرت روان بن حسين في الصور المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي لم يتبين تاريخ التقاطها وهي. مع علي رامي مخلوف، يحتفلان في أحد أعياد الميلاد.
#متداول رغم أزمة والده ..علي مخلوف نجل #رامي_مخلوف ابن خال #بشار_الأسد يحتفل بعيد ميلاده برفقة "الفاشينستا" الكويتية #روان بن الحسين، في مدينة دبي pic.twitter.com/xZUo9AmLlK
— Ayman Abdel Nour (@aabnour) April 4, 2021
وذكر ناشطون أن روان بن حسين شاركت نجل رامي مخلوف، قريب الرئيس السوري بشار الأسد. الاحتفال في عيد ميلاده في دبي.
وظهرت كيكة حفل عيد الميلاد على شكل آليات حفر آبار النفط، وهو ما أثار الجدل بين المغردين.
وظهرت روان بن حسين قبل أيام في صورة مع نجيب ساويرس وهي تحتضنه وعلقت: “سعدت بلقاء الصديق. نجيب ساويرس مرة أخرى، دبي تجمعنا”.
View this post on Instagram
زوجة رامي مخلوف تصل الإمارات
وفي أكتوبر الماضي، قالت قيادة جهاز أمن مطار بيروت الدولي، إن زوجة رامي مخلوف غادرت مع طفليها و6 أشخاص. عبر المطار “وفق الإجراءات المتبعة مع كل المسافرين”.
جاء ذلك في بيان لقيادة الجهاز، إثر تناقل وسائل التواصل الاجتماعي خبرا عن سفر عائلة مخلوف. قريب رئيس. النظام السوري بشار الأسد، قبل احتدام الخلاف بينهما، عبر مطار بيروت. بطريقة غير قانونية عبر طائرة خاصة، بإشراف. أحد المسؤولين الحزبيين الذي دخل إلى منطقة يحظر الدخول إليها.
خلافات رامي ونظام الأسد
ومؤخرا، احتدم الخلاف بين مخلوف ونظام الأسد. حيث خرج الأول الذي يملك شركة مشغل خلوي (سيريتل). في سوريا، بتسجيلات مصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. يشتكي فيها من زيادة العبء المادي الذي يفرضه النظام على شركاته.
وأضافت قيادة الجهاز في بيان، أنه “لم يكن في وداعهم أي مسؤول حزبي”.
وتابع البيان أن “المدعوة رزان عثمان زوجة المدعو رامي مخلوف، دخلت إلى لبنان مع عائلتها عبر طريق المصنع. (الحدود البرية) بتاريخ 2/10/2020، وغادرت من المطار بالتاريخ نفسه، متجهة إلى دبي على متن الخطوط الجوية الإماراتية. يرافقها ثمانية أشخاص من بينهم طفلاها”.
وأضاف البيان: “لقد حضروا بشكل طبيعي إلى المطار وفق الآلية المعتمدة وتم توشيح (مراجعة) جوازات سفرهم. قبل صعودهم إلى الطائرة، وسلمت جوازاتهم باليد، ولم يكن في وداعهم أي مسؤول حزبي”.
وأشار البيان حينها إلى أنه “تم تمرير جميع حقائبهم على آلات التفتيش بشكل طبيعي كباقي المسافرين”.
