الرئيسية » الهدهد » هذا ما حدث لشركة أجنبية هربت من سلطنة عمان بحيلة ماكرة وتركت العمال العمانيين في موقف صعب!

هذا ما حدث لشركة أجنبية هربت من سلطنة عمان بحيلة ماكرة وتركت العمال العمانيين في موقف صعب!

كشف محامٍ عماني عن احتيال شركة أجنبية على عمالها العُمانيين وغادرت السلطنة بحيلة ماكرة.

وقال المحامي عبدالعزيز الحارثي في تغريدةٍ رصدتها “وطن” إن شركة أجنبية غادرت السلطنة بين ليلة وضحاها بحيلة، وتركت جميع العمال العمانيين بها في موقف صعب.

وأوضح “الحارثي” أنّ الشركة الأجنبية ظنت بأنها ستهرب من التزاماتها.

لكنّ المحامي “الحارثي” قال: “بتوفيق الله تحصلنا على أحكام الفصل التعسفي لصالح العمال وتتبعنا معاملات الشركة وقمنا بالتنفيذ على مستحقاتها لدى الشركات العمانية وتحصلنا على كافة حقوق موكلينا”.

وتحفّظ المحامي العماني على ذكر اسم الشركة. فيما أشاد مغرّدون عُمانيون بالجهود القانونية التي بُذلت لإرجاع حقوق ومستحقات العاملين في الشركة  .

اقرأ أيضا: وسام شرف على صدر كل عُماني.. أوقاف السلطنة تتحدث عن “شهادة” حق لكل مواطن أن يفخر بها كل الفخر

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول “هذا ما حدث لشركة أجنبية هربت من سلطنة عمان بحيلة ماكرة وتركت العمال العمانيين في موقف صعب!”

  1. في الحقيقه جميل جدا ان نرجع الحقوق ولكن انا لا اتفق تماما معكم كوني مراقب للسوق وبحكم عملي في القطاع الخاص الكثير من الشركات من ستفعل مثلهم اعتقد انه من باب الشفافيه ان نعلن اسم الشركه وان لزم الامر ان نعلنها حتى ع المستوي الخارجي كي تكون هناك عبره لمن فكر ولمن سيفكر الآن تكدس الباحثين وبلمقابل تكدس اضعاف الباحثين من الوافدين الذين يشغلون وظائف للأسف من الممكن ان يشغلها المواطن من اربعين سنه احنا الآن في العهد الخمسون هل فعلا مايروج له ان العماني لا توجد له المهاره والنيه في العمل اقول لا والف لا انا اعمل مع نخبه من الشباب وكلنا نعلم من الابتكاران والبحوث العلميه من فعل ذلك العماني اذن هو بفكر اذن هو مبدع فلماذا ابحث عن بابو وكومار وسلندر وجماعتهم وللأسف يجو يتعلمو بشهادات مزوره وكشفت الكثير منها

    رد
  2. خخخخخخخخخ! قيل كيف عرفت إنها كذبة قال من كبرها! هي الشركة هربت من السوق وتركت العمال ونسيت أموالها اللي لها مع الشركات الأخرى1 خخخخخخخ! شكل المحامي حاب يعمل من نفسه جيمس بوند1 وربما هي قصة خيالية من نسج أفكاره! يعني هربت علشان العمال اللي رواتبهم زهيدة جدا 1 وتركت أموالها ومستحقاتها اللي بآلاف الريالات لدى الشركات الأخرى لتكون تعويض لفقراء مسقط عمان! خخخخخخخخ! يعني في يوم وليلة وفي بلد يعرف بأن القضاء فيه فاسد جدا ومرتشي ومعاملاته تتأخر كثيرا في ابسط القضايا استطاع المحامي بين عشية وضحاها أن يحصل حقوق العمال! أعتقد هذه الحادثة كانت في عام 2000م وربما في 1995م ! واليوم ذكراها ال20 او ال25 ! خخخخخخخخخ1 وكيف رضيت الشركات الأخرى طوعا بتنقديم مستحقات الشركة الهاربة للمحامي! هععععععع1 مسقط وعمان ليست فقط مهرولة منبطحة مطبعة مع العدو بل هي كاذبة كذب لا يصدق! خخخخخخخخخخ

    رد
  3. الشركة بريطانية ايرانية صينية تركية أو روسية لو كانت عربية أو هندية لتطاولت عليها الجريدة الموووغرغرة و عملت لها تشهير واسع

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.