الرئيسية » الهدهد » مستشار ابن زايد يتحول ويبكي على الديمقراطية الأمريكية بعدما جرى طرد الابن العاق من البيت الأبيض

مستشار ابن زايد يتحول ويبكي على الديمقراطية الأمريكية بعدما جرى طرد الابن العاق من البيت الأبيض

تباكى مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد السابق، عبدالخالق عبد الله، على الديمقراطية الأمريكية، بعد خسارة المرشح الجمهوري دونالد ترامب والذي يعتبر حليفاً قوياً للإمارات والسعودية، وتمثل خسارته خسارة للرياض وأبوظبي.

 

وقال عبد الخالق عبدالله، في تغريدة رصدتها “وطن”: “أغنى أغنياء امريكا الذين يشكلون 0,001% انفقوا خلال هذا الموسم الانتخابي 11 مليار $ للوصول إلى هذه النتيجة 50,6% من الأصوات لصالح جو بايدن الابن البار للمؤسسة الحاكمة وطرد الابن العاق الرئيس ترامب”.

 

وأضاف مستشار ابن زايد: “النظام في امريكا ليس بنظام ديمقراطي بل هو نظام اوليغاركي الذي يعني حكم الأغنياء”.

اقرأ أيضا: “عدو” ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية يزفّ خبراً غير سارّ على الإطلاق لمحمد بن زايد

رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع تغريدة مستشار ابن زايد ساخرين من تحليلاته لمجريات الأمور، والحديث عن الديمقراطية التي تقمعها سلطات بلاده في الإمارات وبالعالم العربي أجمع.

 

الجدير ذكره، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، قدم مرغماً التهاني للرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، بعد إعلان فوزه بانتخابات الرئاسة، أمس السبت.

 

وقال الشيخ محمد بن زايد في تغريدة على موقع “تويتر” رصدتها “وطن”:
“خالص التهاني إلى جو بايدن بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية وإلى كامالا هاريس نائبة الرئيس،
وأصدق الأمنيات بالتوفيق لهما في تحقيق مزيد من التقدم للشعب الأميركي الصديق”.

 

وأضاف: “الإمارات وأميركا تربطهما علاقات صداقة تاريخية وتحالف إستراتيجي قوي، وسنواصل تعزيزها خلال المرحلة المقبلة”.

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “مستشار ابن زايد يتحول ويبكي على الديمقراطية الأمريكية بعدما جرى طرد الابن العاق من البيت الأبيض”

  1. لاتربطكم علاقات بل تربطك بهم اى انت مفعول به فى محل جر بواسطة هذه العلاقة إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.