الرئيسية » الهدهد » زعران الأردن لم يتعظوا بعد.. “شاهد” ماذا فعلوا بـ”مطعم شهير” في إربد بعدما رفض صاحبه دفع “إتاوة”!

زعران الأردن لم يتعظوا بعد.. “شاهد” ماذا فعلوا بـ”مطعم شهير” في إربد بعدما رفض صاحبه دفع “إتاوة”!

تعرض أحد المطاعم في الأردن إلى اعتداء عنيف من قبل البلطجية بسبب رفض أصحابه دفع إتاوات لهم، ما أدى إلى خسائر مادية كبيرة في المكان.

 

وتداول ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو رصدته “وطن“، يُظهر حجم الدمار الهائل في مطعم بشارع وصفي التل وسط مدينة إربد، بعدما هاجمه 10 بلطجية بالسيوف والجنازير والأسلحة النارية.

 

وأثار المقطع غضب الناشطون الذين تساءلوا عن دور الأمن خاصة في ظل الحملة التي أعلنت عنها في وقت سابق، قوات الأمن الأردنية، تطبيقاً لتعليمات مساعد مدير العمليات في الأمن العام، العميد أيمن العوايشة، لكوادر الأجهزة الأمنية، بملاحقة “الزعران” وضبطهم، “والدعس على رؤوسهم” حرفياً.

https://twitter.com/AljamanAhmad/status/1320042720572964865

 

ونقلت وسائل إعلامية محلية عن مصدر أمني، أن صاحب الكفي شوب تقدم بشكوى لدى الأجهزة الأمنية عصر السبت عقب مهاجمة محله من قبل مجموعة من الأشخاص وتحطيم واجهات المحل.

 

وبين المصدر أن الأجهزة الأمنية في مديرية شرطة محافظة اربد فتحت تحقيقاً بالحادثة ولازال البحث جاري عنهم.

 

الجدير بالذكر أن أمين عام وزارة الداخلية الأردنية السابق، المحافظ رائد العدوان. فجر سابقاً مفاجأة من العيار الثقيل بشأن كيفية خروج المطلوبين والزعران في الأردن من السجون على الرغم من أنهم مطلوبين لقضايا جنائية وصادرة بحقهم مذكرات اعتقال.

 

وقال العدوان بفيديو: “تكفيل الزعران في الأردن يتم بالواسطة وأنا بتذكر أحد الوزراء رجعني من بيتي بالليل لأكفل واحد بالزرقاء. وفي محافظة جرش طلعت مظاهرتين ضدي واعتصامات لأني رفضت اكفلهم وكان وقتها وزير الداخلية واقف معي وما كفلتهم”.

شاهد أيضا: النواب بكفلوا الزعران.. “شاهد” مسؤول أمني يفجر مفاجأة صادمة حول انتشار ظاهرة البلطجة بالأردن

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “زعران الأردن لم يتعظوا بعد.. “شاهد” ماذا فعلوا بـ”مطعم شهير” في إربد بعدما رفض صاحبه دفع “إتاوة”!”

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.