أطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حملة إلكترونية رافضة للهجوم المنظم من قبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الإسلام، مطالبين إياه بالتراجع عن التصريحات المسيئة للإسلام ومحاولة ربطه بالإرهاب.
ودشن النشطاء هاشتاغ (#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه و #ماكرون_يسي_للاسلام)، رفضاً لكل تصريحاته بشأن الإسلام، مطالبين بمقاطعة المنتجات الفرنسية كردّ على إساءات الرئيس الفرنسي للإسلام.
حباً في رسول صلى الله ورداً على إساءة ماكرون للإسلام وللرسول المصطفى اتضامن مع إخواني المسلمين وأدعو إلى؛ #مقاطعة_المنتجات_الفرنسية
ليعلم الغرب حتى وإن تخاذلت الحكومات العربية والإسلامية عن الدفاع عن الرسول فالمسلمون بتضامنهم وتعاضدهم يمكنهم أن يكون لهم تأثير على أعدائهم pic.twitter.com/KmntHHdTOC— Saif Alnofli (@saifalnofli9) October 23, 2020
https://twitter.com/RdTurk1/status/1319516403490279425
لا تهوّن من شأن #مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه
فأنت المستفيد الأكبر من ذلك..بالمحافظة على حياة قلبك،و صدق حبك لربك ونبيه ﷺ وثبات غيرتك على دينك.
عبّر عن ذلك ولو بأقل القليل ! من خلال "التضحية"! عن بعض كمالياتك !— سعيد بن ناصر الغامدي (@saiedibnnasser) October 23, 2020
#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه #فرنسا_تسيء_لنبي_الأمة #إلا_رسول_الله لابد من مقاطعة المنتجات الفرنسية تعبيرا عن رفضنا السياسة الفرنسية التي تتعمل بعنصرية مع المسلمين في فرنسا وتتعمد بطريقة او بأخرى الاساءة للاسلام ونبي الامة سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم pic.twitter.com/LEgd9tP1X4
— عبدالله المقدم (@AbdullahAlmuqad) October 23, 2020
https://twitter.com/aa_6781/status/1319421059351891969
https://twitter.com/h10i1/status/1319505813388595200
الى الذين خذلوا الإسلام والرسولﷺ ولو بكلمة حق:
"الإسلام بك أو بدونك سينتصر، أما أنت فبدون الإسلام ستضيع وتخسر "
✍أحمد ديدات رحمه الله#إلا_رسول_الله #مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه #مقاطعة_منتجات_فرنسا #الحمله_الاسلاميه_لمقاطعه_منتجات_فرنسا #ماكرون_يسيء_للنبي #ماكرون_يسي_للاسلام
— Nad'Ya 🎀 ناديا (@NedyaMuslima) October 23, 2020
ولفت بعض النشطاء الى أن “القذارة” وصلت بفرنسا ورئيسها إلى حد رفع صور مسيئة للنبي محمد عليه السلام على البنايات الكبيرة.
https://twitter.com/twhedsnh/status/1319420990309519360
وتشهد فرنسا تحت قيادة رئيسها إيمانويل ماكرون، تزايدا في العنف والتمييز ضد المواطنين من أصول أجنبية، تجلت في مداهمات نفذتها على المساجد والجمعيات الإسلامية.
وتزايد استهداف المسلمين من قبل الشرطة الفرنسية في الآونة الأخيرة، بعد حادثة قطع رأس مدرس شمال غربي باريس، الجمعة الماضية.
الجدير ذكره، أن تركيا والكويت من أوائل الدول التي تصدت لإساءات الرئيس الفرنسي للإسلام والمسلمين، وطالبته بالتراجع والاعتذار عن هذه الإساءات.
وفي وقت سابق، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. إن حديث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن إعادة تشكيل الإسلام “وقاحة وقلة أدب ويدل على عدم معرفته لحدوده”.
شاهد أيضا: “لقد أسلمت”.. “شاهد” الرهينة الفرنسية المحررة تصعق ماكرون فانسحب وألغى كلمته والغيظ كاد يقتله
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
افعال الغرب لاعتداء على ديننا الحنيف لا يسكت عليه. باسم حرية الرأي يسيؤن لنبينا و ديننا ونحن في الدول الاسلامية وخاصة العربية لا يمكننا ننتقد سياسة حكامنا بتهمة الارهاب . امريكا ابتكرت هذه السياسة لتدمير العالم والحرية و حكامنا استغلوها للتسلط على الشعوب وغلق الافواه. ولا يمكننا حتى الدفاع عن ديننا و خير دليل سجن الشيخ عبد العزيز الطريفي وغيرهم عندما وقفوا امام الفسق و خيانة امير فكيف لنا ان ندافع عن نبينا و ديننا . لمذا عندما ندافع عن ديننا نتهم بالارهاب من حكوماتنا السلمية قبل اعداء الاسلام.
ما هو هدف حكام الدول العربية ؟ هل هو تغيير ديننا هل هو جعلنا عبيد هل هم ينتظرون انتحارات جماعية ؟ ما الهدف ؟ مذا يريدون منا المسلمون ؟ سابقا كنا نسمع بالعمليات الفدائية ضد اسرائيل المحتلة. و اليوم حكامنا اوصلونا الى الجبن لا يمكننا الدفاع عن ديننا فكيف ندافع عن اوطاننا مستقبلا واليوم لا يمكننا الدفاع عن ديننا و نبينا . زرعوا فينا الجبن وعدم الغيرة. اننا لله وانا اليه راجعون. حكوماتنا الخونة الجبانة لا يمكنهم حتى استدعاء سفراء فرنسا لطلب الكف عن اسائة نبينا بحجة خوف من المظاهرات الشعب