الرئيسية » الهدهد » ضاحي خلفان يعشق أحذية الإسرائيليين: انتقادنا لليهود لا معنى له ومخاوف التوسع الإسرائيلي غير مبررة!

ضاحي خلفان يعشق أحذية الإسرائيليين: انتقادنا لليهود لا معنى له ومخاوف التوسع الإسرائيلي غير مبررة!

أعرب حارس بارات دبي، ضاحي خلفان ، نائب رئيس الشرطة والامن العام في الإمارة، عن عشقه لليهود على حساب المسلمين، قائلاً إن ” انتقاد اليهود لا معنى له، وإذا كان تسعة ملايين يهودي أفضل من 400 مليون عربي من حيث القدرات العلمية والمالية والسياسية.. فالعلة فينا وليست في اليهود”.

 

وقال ضاحي خلفان الملقب بـ”المفتش كونان”، في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن”، ” انتقادنا لليهود لا معنى له.. ومخاوفنا للتوسع الإسرائيلي غير مبررة.. إذا تسعة ملايين يهودي أفضل عن 400 مليون عربي من حيث القدرات العلمية والمالية والسياسية.. فالعلة فينا وليست في اليهود.. لماذا نحن نلقي اللوم دائما على الآخر “.

شاهد: جمال ريان يفضح “حارس بارات دبي” ضاحي خلفان.. ولهذا السبب اتصل به أكثر من 50 مرة

 

وأضاف حارس بارات دبي :” السلام ركيزة التنمية.. البعض يقول إن السلام مع إسرائيل لم يخدم الدول التي طبعت من قبل.. ولم يسهم في تنميتها.. نحن أصلا لدينا تنمية قبل السلام.. لكن السلام مع دولة محترمة كإسرائيل يخدم المنطقة “.

 

وزاد ضاحي خلفان قائلاً :” ليس لدى اليهودي أي مشكلة سوى أنه بخيل.. ويحب المال حبا جما.. يقول لي أحد الرفاق عزمني يهودي على إفطار في الفندق.. قال عازمنك.. بعدين اتضح انه يسكن في الفندق على نفقة آخر.. والسكن مع الافطار محسوب على المضيف له.. قرأت كثيرا عن اليهود أكثر ما وجدت في التاريخ من أمور أحدثت ضدهم غضبا في البلدان التي كانوا فيها.. هي أنهم يتحكمون في المال…طيب هذه مسبة.. وإلا شيء زين.. انصح العرب أن يتعلموا من أولاد عمهم الحنكة والدهاء “.

 

تغريدات ضاحي خلفان، جاءت بعد يومين على توقيع ولي نعمته عبدالله بن زايد وزير خارجية الإمارات اتفاقية الذل والعار مع إسرائيل برعاية أمريكية في واشنطن.

اقرأ أيضا: لصوص يحكمون الإمارات.. هذه تفاصيل أكبر عملية احتيال تعرَّض لها رجل الأعمال عمر عايش فما قصة ضاحي خلفان والشيخ صقر!

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “ضاحي خلفان يعشق أحذية الإسرائيليين: انتقادنا لليهود لا معنى له ومخاوف التوسع الإسرائيلي غير مبررة!”

  1. مستخف دمه الحضرمي طافي خرفان
    المصيبة انتج مخرجوا ومؤلفوا القصص والروايات ما كان عليه اليهود في المانيا في زمن ادولف هتلر ، بكل وضوح وحرية ، اهانات ومعاملات لليهود لا توصف من قبل النازيين ، تحرر اليهود من العبودية واصبح يكره العرب والمسلمين ، امر غريب وعجيب ، اليهود جبناء الى يوم القيامة ، لا يستطيعون رفع اعينهم في الالمان الى اليوم ، اليهود يقدسون من يهينهم ويعذبهم !
    وما يحدث الان في الاعلام الخليجي والعربي ما هو الا نتيجة خطة بعيدة المدى يتوارثها الرؤساء والحكام الى ان نضجت وجاء وقت التنفيذ
    التمدد في الهلال الخصيب الى ان يصلوا خيبر ، تبدأ المطالبات لممتلكاتهم المزعومة .
    انتهى .

    رد
  2. هذا ليس دهاء هذا خبث ومكر متأصل فيهم بس الغباء اللي فيك مخلنك ما تفهم مثل الحمير يا ضاحي حمار وين راح دم ملايين الفلسطينين ودم الاطفال اللي سكب بسبب معزبك الاسرائيلي

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.