“حبيبتي وروحي”.. “شاهد” خطيب زين كرزون يخرج عن صمته ويكشف ملابسات سجنه بعد تجارة المخدرات!

خرج خطيب زين كرزون الشاب الأردني عبدالله كنعان عن صمته، بعد خروجه من السجن في قضية حيازة وتجارة المخدرات، وقرر إشباع فضول المُتابعين وإخبارهم بحقيقة ماحدث معه.

 

وبدأ عبدالله حديثه عبر بث مُباشر على صفحته بـ”انستجرام” قائلاً: “تخرجت من جامعة عمان الأهلية، تخصص تسويق، أنحدر من عائلة محترمة، والدي يعمل في العقارات في سوق عمان المالي، وجدي مدير بنك، وعمي خبير اقتصادي بالخليج، يعني لا أظن أنني بحاجة إلى أن أُتاجر بالكهربائيات ووضعنا المادي ممتاز لا يحتاج لذلك”.

 

وأكد كنعان أنه بريء من التهمة، مضيفاً: “ماحدث معي قد يحدث مع أي أحد منكم، ولكن بحمدلله هناك قضاء نزيه في الأردن، ولو كنت حقاً تاجرت بالمخدرات لما خرجت من السجن، فلا أحد في الأردن فوق القانون”.

 

وطالب كنعان مُتابعيه بعدم الاستعجال بالحكم على الآخرين، لأن أي أحد منهم قد يوضع بنفس الموقف.

 

وتحدث عن علاقته بمشهور السوشيال ميديا الأردنية وخطيبته سابقاً زين كرزون . قائلاً:” زين حبيبتي وروحي وبنت منيحة وطيبة ومافي بينا إلا كل خير، ووقفت معي من الأول للآخر، وماقصرت معي، ولكن الدنيا نصيب”.

 

وختم عبدالله حديثه: “مابيننا إلا كل مودة وحب واحترام، وعائلتها عائلتي، ومافي بينا كراهية ولاضغينة”.

 

https://www.instagram.com/p/CE1ydWkDn1W/

 

وأثارت كلمات كنعان استغراب الجمهور لما فعلته زين مع خطيبها السابق، وتركها له رغم أنه بريئ كما يدعي. مستنكرين إطلاقه صفة “طيبة” عليها لأنها لم تقف معه، وتركته عند أول محنة تعرض لها.

 

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي، قد تداولوا صورة لكنعان عقب خروجه مبُاشرة من السجن. بدا فيها أكثر نحافة، وكأن عضلاته اختفت، كما طالت لحيته قليلاً. وكتب صديقه الذي يبدو أنه نشر الصورة “حمدالله عالسلامة يا أشقر”.

 

https://www.instagram.com/p/CEmiLNFFqpB/

 

وكانت زين كرزون قد فاجأت متابعيها بعد شهر بالضبط من خطوبتها بإعلان انفصالها عن كنعان، تزامنا مع خبر اعتقاله بتهمة تعاطي المخدرات.

 

وذكرت مصادر محلية آنذاك أنه تمت عملية ضبط عبدالله كنعان وكان بحوزته مواد مخدرة وبرف

 

شاهد أيضا: “كاسيات عاريات”.. “شاهد” زين كرزون وشقيقتها تستعرضان أجسادهن بـ”البكيني” و”روب الاستحمام”!

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى