اعتبر الإعلامي والكاتب الفلسطيني البارز نظام المهداوي رئيس تحرير صحيفة “وطن”، أنّ سهى عرفات أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات أصبحت اليوم “خرطوشاً” في مسدس الهارب الى الإمارات محمد دحلان ومعلمه ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد .
وقال “المهداوي” تعليقاً على تهديداتٍ أطلقتها سهى عرفات للسلطة الفلسطينية، في مقابلة مع التلفزيون الرسمي الإسرائيلي “كان”: “سهى عرفات في لقاء مع قناة إسرائيلية هددت بفتح ملفات مسؤولي السلطة وهددت السلطة لئلا تقطع مخصصاتها 10 الاف يورو شهريا”.
وأضاف: “حقيقةً لا يفهم أي فلسطيني بأي وجه حق تتقاضى هذا المبلغ وهي تملك الشركات وتجارة لا تبور مع ابن زايد”.
محكمة دولية ترفض طلب سهى عرفات التحقيق بوفاة زوجها.. محمد دحلان نجا مجددا
وتابع المهداوي: “هذه الزوجة الخطأ في زمن خطأ لم تعش أصلاً في فلسطين، ظلت تتنقل بين باريس وتونس حتى استقر بها الأمر في أحضان أبناء زايد بواسطة ضابط المخابرات الصهيوني محمد دحلان عراب التحالف الإماراتي الصهيوني. ولم يسمع الفلسطينيون لها صوتا في أشد معاناتهم لكنها انتفضت غضباً بسبب شتم ابن زايد”.
وقال: “حين رأت أن تصعد هجومها بسبب الغضب الشعبي بعد اعتذراها لأبناء زايد بإسم الفلسطينيين وهي لا تمثل حتى نفسها اختارت قناة صهيوينة كي تهدد فيها السلطة بملفات. طيب لماذا تخفي هذه الملفات؟ أمن أجل المخصص الشهري؟ ينقص هذه الأرملة الخطأ في الوقت الخطأ الكثير من القيم والأخلاق”.
وحذّرت سهى عرفات في مقابلتها مع القناة العبريّة من أنه إذا واصل كبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية ما وصفتها بـ”حملتهم” ضدها، فإنها ستعلن ما تعرفه عنهم من مذكرات عرفات.
“يا فلسطيني كُل واصمت”.. سهى عرفات تغوص في الحقارة وتدافع عن ابن زايد وخيانته كأنه محمد الفاتح
وقالت: “سأفتح أبواب الجحيم. يكفي أن أنشر قليلًا مما أعرفه ، وسأحرقهم أمام الفلسطينيين”.
وحذّرت سهى عرفات، السلطة أيضا من وقف المخصصات التي تتلقاها هي وابنتها، وهي 10 آلاف يورو شهريا.
وكانت أرملة عرفات اعتذرت على حسابها في “إنستغرام” للإمارات بعد اعلان التطبيع بين الامارات واسرائيل، في أعقاب الرفض الفلسطيني الشعبي والرسمي لـ”إعلان العار” .
وزعمت أنّها تتلقى تهديدات من مسؤولين في السلطة الفلسطينية عقب الاعتذار .
لأنها حكت الكلمتين صارت في أحضان بن زايد ،وليش من اول مش في أحضان بن زايد.
السيدة سهى الشرموطة المحترمة بعد وفاة زوجها كبير اللصوص عرفات اتضح ان لديها بوي فرند لبناني كتبت عنه الصحافة
هذه الشرموطة المحترمة عنما توفي زوجها تأخر اعلان خبر وفاته ايام حتى توزع المليارات التي سرقها عرفات بينها وبين باقي عصابة حركة فتح
والمضحك المبكي بعد كل تلك المليارات التي ورثتها لا تزال هذه الشرموطة تأخذ راتب من السلطة الفلسطينية تعبد المال عبادة
لا استبعد ان هذه العاهرة كانت مجندة اصلا للموساد عن طريق دحلان والذي اقنع عرفات بأن يتزوجها وهي في عمر بنات بناته
ولا استبعد انها مشاركة اصلا في قتله بالاتفاق مع دحلان و عباس وباقي شراميط السلطة التعريصية الغير فلسطينية
مع كبير المفاوضين وكبير المعرصين وباقي النور واولاد الكلب في العصابة