الرئيسية » الهدهد » ماذا لو كان صدام حيا؟.. “شاهد” شيعة إيران غسلوا عقول العراقيين وما جاء في هذا الفيديو صادم جدا!

ماذا لو كان صدام حيا؟.. “شاهد” شيعة إيران غسلوا عقول العراقيين وما جاء في هذا الفيديو صادم جدا!

فجر مقطع فيديو جرى تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بالعراق، موجة من الجدل الواسع لما احتواه المقطع من تصرفات غريبة وصادمة لشباب عراقيين ظهروا يغسلون ويدلكون أقدام المعممين الإيرانيين في إحدى المحافظات العراقية.

 

مقطع الفيديو المتداول على نطاق واسع ورصدته “وطن” يوثق قيام شباب عراقيين بغسل وتدليك ومسح أقدام أشخاص قيل أنهم “إيرانيو الجنسية”، مشيرين إلى أن هذا يحدث باستمرار في مدينة النجف وكربلاء العراقية.

https://twitter.com/mahdimajeed8/status/1297134984273240064

 

ونشر أحد المغردين عبر تويتر المقطع المذكور وعلق عليه بالقول: “فيديو محزن جدا الشباب العراقي الشيعي يقوم بغسل وتدليك أقدام الإيرانيين بالنجف وكربلاء.

 

وتابع محذرا:” يجب فضح معممي ومراجع الشيعة بالعراق لأنهم سيطروا على عقول الشيعة وجعلوهم عبيد لإيران، إيران عن طريقهم زرعت خرافاتها المجوسية وسيطرت على العراقيين وأوصلت سياسيين عراقيين موالين لها للحكم”.

 

فيما أوضح معلقون على المقطع بأن ما يقوم به الشباب من غسل وتدليك لأرجل بعض الأشخاص، هو فعل يقومون به من زمن، وهو من أجل تطهير أقدام الأشخاص القادمين لأربعينية الحسين “عليه السلام”، وذلك من كثر المسافة التي يسيرون بها نحو الحسين، وتألم أقدامهم من السير، فيقوم الشباب الذين بذلك “يخدمون الحسين”، بغسل أرجلهم وتدليكها.

 

كما وعلق عديد من المغردين على المقطع معبرين عن صدمتهم واستيائهم من مستوى التفكير والأداء الذي وصل له الشباب العراقيون بفضل الخرافات الشيعية والإيرانية.

https://twitter.com/Orchidq81/status/1297151641767084036

 

وقال أحد المعلقين على المقطع: “معقول هذا الشعب العراقي وين العزة وين الكرامة، معقول يقبلون أقدام الإيرانيين وهي محتله أراضيهم وإهانتهم وين هذا أيام صدام كان العراق اسمه عراق له كرامه وله إنسانيته حسبي الله ونعم الوكيل”.

 

وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي بين كل فترة وأخرى مقاطع فيديو مشابهة لخرافات يقوم بها أشخاص شيعة في العراق وإيران، ودائماً تكون تلك التصرفات خارجة عن سياق المنطق.

 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.