وكالات أنباء عربية / إلتقى صباح اليوم الزعيم العربي المصري عبدالفتاح السيسي وفداً من مشايخ وأعيان القبائل الفلسطينية لبحث آخر التطورات والمستجدات في الأراضي الفلسطينية المحتلة ، وفي مستهل اللقاء رحب الزعيم السيسي بأعضاء الوفد الفلسطيني قبل أن يستمع إلى كلماتهم التي أجمعت على الإشادة بنخوته العروبية الأصيلة ومواقفه القومية المشرّفة تجاه القضية الفلسطينية ، وبالأخص منها تلك المتعلقة بالتحذير الذي أطلقه مؤخراً بوجه الصهاينة أثناء قيادته للمناورات الحربية في مدينة رفح المصرية المتاخمة لتوأمها مدينة رفح الفلسطينية ، وكان الزعيم السيسي قد حذر أثناء تلك المناورات قادة الإحتلال الصهيوني من مغبة التفكير بالعدوان على غزة ، معتبراً إياها خطاً أحمراً بالنظر إلى وقوعها داخل المجال الحيوي للأمن القومي المصري ، وقد جدد الزعيم السيسي أثناء حديثه لمشايخ وأعيان القبائل الفلسطينية مواقفه الثابتة تجاه القضية الفسطينية ، واستعداده المطلق لدعم النضال الفلسطيني المشروع بكل الوسائل المتاحة ، ومن ضمنها تدريب وتأهيل المقاتلين الفلسطينيين في المعسكرات المصرية وتسليحهم مباشرةً دون الإعتماد على الأنفاق الحدودية المُعَرّضَة للقصف والتخريب الصهيوني ، كما أكد للوفد الفلسطيني على إستجابته الفورية لمطلبهم بتدخل الجيش المصري كرديف وحليف لهم في أي معركة قادمة مع قوات الإحتلال الصهيوني الغاشم ، وقال في هذا الصدد : (اسمحوا لي أن أقول لكم ، إن مصر قادرة على تغيير المشهد العسكري بشكل سريع وحاسم حال رغبتها في ذلك ، فمصر لديها أقوى جيش في المنطقة وإفريقيا ) ، وأضاف : (إذا كان مجلس النواب الفلسطيني وهو السلطة الوحيدة التي انتخبها الشعب الفلسطيني بكامل إرادته ، قد طلب من الجيش المصري التدخل لحماية غزة وتأمين مصالح الأمن القومي لفلسطين ومصر ، فإن مصر على استعداد لإتخاذ كافة الإجراءات تحقيقاً للمصالح المشتركة في مجابهة التهديدات الصهيونية ، كما إنها عازمة على تقديم الدعم للأشقاء في غزة ، وسنعمل خلف رجال المقاومة الفلسطينية وقبائل فلسطين ذات التاريخ المضيء في المقاومة العربية ضد الظلام الصهيوني) .
أقرأ أيضاً: “لحس وعوده”.. غضب واسع ضد السيسي في الذكرى السابعة لانقلابه المشؤوم برعاية “عيال…
هذا ، وإيماناً منهم بمركزية القضية الفلسطينية وأولويتها على جدول أعمال الهَمّ القومي العربي ، فقد حضر لقاء الزعيم السيسي بمشايخ وأعيان القبائل الفلسطينية عددٌ من رؤساء أركان جيوش الأقطار العربية المنضوية تحت مظلة الدفاع العربي المشترك ، يتقدمهم الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية ، رفقة الفريق الركن ضاحي خلفان مستشار الأمن القومي التابع لجامعة الدول العربية و ضابط إيقاع معزوفة (مسبار الأمل) المريخي.
إنتهى
لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb
صهيزن تور العيون،سمن على عسل،مع صهيون لا تحرش ولا استفزاز ولا خطوط ملونة ولا رمادية،هنالك خط واحد ووحيد هو الخط الأبيض الدال على الرضوخ والاستسلام والاستكانة،كيف لا وقد أعلنت تسيفي ليبني الحرب على غزة من قاهرة المعز يوما؟!.,
مهند بتار عايزين ١٠٠٠ سنه لتصبحوا مثل قبائل ليبيا
الفلسطينيين الذي انت احد نطفهم شاطرين بالحكي من ٧٠ سنه
تاريخ ليبيا ومقاومتهم للاحتلال تدرس بالجامعات وهم من حرر بلدهم
اما في بلدك فلسطين لازلتم تبحثون عن من يحرركم وانتم في لندن وباريس وعمان
تصحيح:صهيون نور العيون
لو فيكم ربع مرؤة المصريين والليبيين لما بقيت ارضكم محتله يامشرد
من هو من الشعب الفلسطيني الذي فوض هؤلاء الحثالة بان يطلبوا من بلحة بحمايتهم من الصهاينة هذا واحد كذاب غير قادر علي حماية طيزة في سيناء و اهطل خاتم بيد البدو الطرش اولاد زايد كيف يكون قوي يستطيع محاربة اسرائيل و هو الذي يحارب غزة مع الصهاينة هؤلاء الشيوخ حثالة الشعب الفلسطيني و كل واحد يتكلم عن نفسة نحن الشرفاء الاحرار من الشعب الفلسطيني لن نسمح للسيسي ان يتدخل في امورنا
أهاذا تقرير صحفي أم نكتة للترويح عن النفس ….أم fake news و ما أكثرها على موقعكم ….؟؟؟
هذا القزم العميل عميل الصهاينه هذا المجرم منتهك الاعراض مرمل النساء ميتم الاطفال معادي الاسلام والمسلمين هذا صهيوني اكثر من الصهاينه انفسهم هذا عدوه الاول الاسلام والمسلمين , كفاية ضحكا على الناس
تكاد ان تفقع قلوبكم من الغيض
وتحترق افأدتكم من الحقد
خلاص أردوغان بح فليبيا ????✋
يفترض تطلبون من أردوغان إرسال المرتزقة لغزة لتحرير ها من إسرائيل
وليس ارسالهم لليبيا لتحرير ها من شعبها ????
او لان اردوغان كلب وضيع للصهيونية حاله كحال الخمنائي
الذي يرسل المرتزقة لجميع بلاد المشرق الا إسرائيل ????????
انا اشوف تروح تشخ وتنام ، السيسي يعتبر غزة خط احمر ، عجل منه الي محاصر غزة وموافق على كل القرارات الامريكية والصهيونية الظالمة بحق فلسطين وشعبها ، يكفي انه يقتل ويسرق ويخون المصريين لا ثقة بهكذا عميل