في آخر صيحاتها العلمية، دخلت الإمارات عالم علم الجينات والوراثة، مبتدعة أساليب وطرقاً زعمت أنها لإطالة عمر الإنسان ومعرفة تفاصيل حياته وعمره وتصغيره أيضاً عن العمر الحقيقي له.
جاء ذلك، وفق ما ذكرت الدكتورة مريم محمد فاطمة مطر العالمة الإماراتية ومؤسسة ورئيسة مركز الشيخ زايد للأبحاث الجينية، التي قالت بمقطع فيديو رصدته “وطن”: “علم الجينات علم معقد والتقنيات اللي وصلنالها عرفتنا هذه المعلومات”.
وأضافت مطر: “الجنيات تلتف على بكرة هي التي تفتح مفتاح البلوغ عند الولد والبنت، عرفنا انه احنا نقدر نعيد برمجة جيناتنا، مثل ما نغير السوفت وير للهاتف النقال، وأنا كملت 44 سنة بس خلايا جسدي عمرها 16 سنة”.
أقرأ أيضاَ: “اضطروا لبيع ممتلكاتهم”.. “تليغراف” تكشف معاناة الوافدين في دبي وكيف تحولت…
وتابعت: “قدرت أقصر عمري واقلل منه خمس سنوات، وإذا لله اعطاني عمر بعيش 129 سنة وأنا عمري 61 سنة”.
رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبروا عن استغرابهم من التصريحات التي أطلقتها مديرة أحد مراكز أبناء زايد، ساخرين من المعلومات التي قدمتها، معتبرين أن ما تبقى عليه هو معرفة علم الغيب وموعد موتها وكم عمرها.
لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb
هذه الاشكال لو نسيت الباسوورد تبع الايفون ماتقدر تسترجع بياناتها وهي من صنع البشر . فمابالك جينات خلق الله ؟؟؟
الشطارة أصبحت بتحدي الله عز وجل وتغيير خلقه . هكذا يظنون هم وأسيادهم من الماسونيين . التفشيله لو أنها تموت بكرا او الاسبوع الجاي ياترا ايش راح يكون رأي من يصدق كلامها ؟؟؟
سبحان الله علم الإنسان ما لم يعلم كل شي بأمر الله تعالى