الرئيسية » حياتنا » تاجروا بطفلة في عالم الجنس بالإمارات وهكذا ضحكوا عليها وأوقعوها!

تاجروا بطفلة في عالم الجنس بالإمارات وهكذا ضحكوا عليها وأوقعوها!

في واقعةٍ تفضح السعادة المزعومة في الإمارات، أدين 3 أشخاص بالاتجار جنسياً بطفلة عمرها أقل من 18 عاما .

وكما رصدته وطن جرى جلب الطفلة من بلادها بجواز سفر مزوّر، وإيهامها عن طريق إحدى صديقات والدتها بأنها ستعمل في صالون نسائي، لتجد نفسها في واقع مختلف عمّا كانت تتخيله، ويتم استغلالها في العمل بالدعارة.

وبحسب وسائل إعلام إماراتية، فقد جرى استغلال الفتاة جنسياً في أعمال منافية للآداب، كما اتهم أحد المتهمين بالاعتداء عليها بالإكراه.

وقالت الطفلة في التحقيقات، إنها واجهت المتهم الأول وأخبرته بأنها لن تمارس هذه الأعمال، والموت أهون عليها من ذلك.

وتابعت أنه طلب منها إمهاله يومين لتجهيز تذكرة سفر لها، ثم عاد بعد تلك الفترة، وطلب منها الجواز وأصل التأشيرة لحجز التذكرة، ثم تلاعب بها مجدداً، وأخبرها بأن الشرطة أخذت منه جواز سفرها، ومطلوب منه مبلغ ضخم لاسترجاعه، وإما أن تدفع له هذا المبلغ أو تعمل في الدعارة.

وأشارت إلى أنه اصطحبها في اليوم التالي إلى وكر يديره شخص آخر، لكنه رفض استخدامها لصغر سنها، ثم نقلت إلى مكان آخر، وتم استغلالها في شقق عدة، تحت إشراف المتهمين الثلاثة.

وقالت إنها صبرت حتى أعطوها هاتفاً، فاتصلت بالشرطة على الفور التي داهمت أحد هذه الأوكار، وضبطت المتهمين، لافتة إلى أن المتهم الأول أكرهها على ممارسة الجنس معه في أول لقاء بينهما.

وأصدرت محكمة الجنايات في دبي، قراراً يقضي بسجن المتهمين الثلاثة وهم “آسيويين” خمسة سنوات بعد إدانتهم بالاتجار بالطفلة.

اقرأ المزيد:

إنقاذ فتاة عمانية تدهورت دراجتها في الصحراء بالإمارات بالإسعاف الطائر لخطورة الحالة! (فيديو)

بعدما صارت “مقصدا للزناة”.. تقرير رسمي صادم من شرطة دبي عن الإناث بالإمارات

تقرير بريطاني يكشف الكارثة: ابن زايد لم يكتف بأن جعل الإمارات المقصد الأول لراغبي الجنس والدعارة

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “تاجروا بطفلة في عالم الجنس بالإمارات وهكذا ضحكوا عليها وأوقعوها!”

  1. العنوان فيه حقد وتحيز ضد الامارات. ما دخل السعادة في تصرفات حقيرة من اشخاص منحطين موجود منهم في اي مكان في العالم. كاتب الخبر نفسه يقول انه المجرمين اسيويين يعني من غير اهل البلد وشرطة البلد اول ما وصلها خبر قبضت عليهم فورا وهذا لا يحدث في اكثر دول العالم تقدما حيت توجد مثل هذه الجرائم واكثر ولكن شرطتها ليست بنفس الكفاءة. وللعلم انا لست اماراتية انما فلسطينية. ارتقوا باخباركم وعناوينكم وطريقة صياغة اخباركم.

    رد
  2. في سنة من السنين خلت كنت في دبي حصلت بنت في عمر 23 لن اذكر الجنسية قالت لي خذ ماتريد فقط ادفع 300 درهم الصدمة اني فضولي وعرفت ان والدها في الإمارات وقواد لمجموعة كبيرة وكان يجبرها في……

    تعال يامرزاب ويا ريكي شراميطي الحلوين

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.