قتل العشرات من المصريين في حي “روض الفرج” شمال القاهرة، مسناً خلال اغتصابه فتاة معاقة ذهنياً داخل منزل مهجور ومليئ بالقمامة.
وفي التفاصيل التي أوردتها وسائل إعلام مصرية، فإنّ شاباً سمع صراخ الفتاة عقب صلاة المغرب ثم شاهد القتيل “العجوز” يعتدي عليها جنسياً وقد مزق ملابسها.
وتجمّع الاهالي على العجوز ولقنوه علقة لتأديبه فلفظ أنفاسه قبل وصول الشرطة.
الله أكبر ولله الحمد والمنة. هذا جزاء كل مغتصب مثله الضرب بالأيدي والجزم والنعال للموت. فأمثال هؤلاء لا يستاهلون ميتة أفضل من هذه