الرئيسية » الهدهد » المحامي العماني أحمد البرواني يبدأ حملة خاصة بالأطباء والممرضين

المحامي العماني أحمد البرواني يبدأ حملة خاصة بالأطباء والممرضين

وطن _ أثنى عُمانيون بموقع التواصل تويتر على حملة بدأها المحامي العماني أحمد البرواني ، لدعم الأطباء والممرضين المرابطين في السلطنة لعلاج المصابين بفيروس كورونا المستجد وكذلك التخفيف على المصابين.

 أعلن على حسابه الرسمي بتويتر في تغريدة رصدتها (وطن) التبرع بـ 10آلاف ريال مكافأةً متواضعةً للأطباء والممرضيين نظير تفانيهم من أجل عمان.

وأوضح المحامي العماني أحمد البرواني أن ذلك يأتي تقديراً وامتناناً “لتضحيات إخوتنا الأطباء والممرضين المرابطين في مستشفياتنا لعلاج المصابين ب #فيروس_كورونا_المستجدّ”

كما أعلن المحامي العماني أحمد البرواني عن تسخير إمكانيات مكتبه وفريقه القانوني بالمجّان لكل من أُصيب بكورونا.

ولاقت تغريدة المحامي العماني تفاعلا واسعا من قبل العمانيين على تويتر، واعتبروها بداية لفتح حملة تبرعات ودعم لهذه الفئة التي تبذل كل طاقتها لخدمة الوطن وأبنائه غير مبالية بالخطر المحدق.

وقررت وزارة الأوقاف العُمانية إغلاق جميع المساجد في البلاد لمنع انتشار فيروس كورونا، والاكتفاء برفع الأذان وكذلك إيقاف صلاة الجمعة، ابتداء من اليوم الأربعاء.

وبهذا تصبح سلطنة عمان خامس دولة خليجية تعلن تعليق الصلوات الخمس وفرض الجمعة في المساجد، وإغلاق جميع دور العبادة لغير المسلمين، لمواجهة فيروس كورونا.

إجراءات عاجلة اتخذتها سلطنة عمان تخوفاً من “كارثة” فيروس كورونا

وسبق وأن اتخذت كل من دولة الكويت والإمارات وقطر خطوات مماثلة، وأعلنت السعودية أمس القرار ذاته، واستثنت من ذلك الصلوات في الحرمين المكي والمدني.

هذا وعقدت اللجنة العليا لبحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19) في سلطنة عمان، مساء أمس برئاسة حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية، وبحضور أعضائها وذلك بديوان عام وزارة الداخلية.

رسالة من أكاديمي عُماني لكل من ينشر الشائعات حول عدم جدوى لقاح كورونا ويخوف العمانيين منه

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “المحامي العماني أحمد البرواني يبدأ حملة خاصة بالأطباء والممرضين”

  1. هذا هو نفس الشخص الذي أثار اللغط عندما اعلن استقالته من مجلس الشورى! لا يهمنا تبرع ام لم يتبرع! لكن هل هذا التبرع مؤشر لأفلاس حكومة مسقط وعمان؟ هل هو بداية لعهد لله يا محسنين ؟ من اول يوم الحديث عن هذا الوباء ووزارة الصحة العمانية لا تتكلم إلا عن أرقام المصابين وهي أرقام وهمية يتم التقليل من الاعداد واخذ الاقل منها! ولا كلام أبدا عن الجهود لمكافحة المرض مثل شراء أدوية ومعدات للكشف زيادة عدد الأسرة وامكانية اقامة مستشفيات ميدانية ! تنظيم حملات بالتعاون مع وزارة البلديات للرش في القرى والمدن استباقا لتفشي المرض! كل الاحاديث عن غسل اليدين ووضع مطهرات في الأماكن العامة التي وضعت قبل اسبوع فقط من الآن! كل من مر على هذه الوزارة من عام 1970م وعلى مدى 50 عاما باستثناء الوزير الأخير كونوا ثروة من بيزنس الصحة ! ولا اهتموا بالتطوير ولا بالكادر البشري فقط المحافظة على وجود لوبيات الهنود واللواتيا والمصريين والسودانيين والشوام الفاشلين العاجزين عن أية تطوير وتطفيش كل عماني يعمل بجد واجتهاد! الوزير الاخير من عام 2010م يوم تعينة وتحديدا مارس 2010م غلى اليوم مارس 2020م لم يقدم أية شيء جديد للبلد ورث الوضع بل عاد الوضع للخلف كارثيا ومأساويا! يبدو والله العالم أن البنية التحتية الصحية لهذا البلد ميتة ولا يرجى منها شيئا ! ولله يا محسنين سنسمعها كثيرا تتردد في مسقط وعمان! للتاريخ فقط هل لو كان الوضع الصحي في مسقط وعمان بأقل مستويات الجودة المقبولة لماذا الحاكم الهالك لم يتعالج في مستشفيات وزارة الصحة؟ أو مستشفيات الديوان ووزارة الدفاع او مستشفى الجامعة؟ أو اية مستشفيات خاصة في البلد؟ لماذا رحل إلى ألمانيا مرتين أجداها بقي هناك 8 أشهر ؟ وقبل هلاكه اتجه إلى بلجيكا ؟ اللبيب بالاشارة يفهم !

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.