الرئيسية » حياتنا » حادثة مأساوية في الأردن مروحة صفية تسقط على رأس طالب

حادثة مأساوية في الأردن مروحة صفية تسقط على رأس طالب

وطن _ في حادثة مأساوية في الأردن سقطت مروحة في غرفة صفية بإحدى المدارس في البترا بالأردن على طالب في الصف السادس الابتدائي ما أدّى لإصابته بكسور في الجمجمة.

وبحسب ما ذكرت مصادر لموقع “رؤيا” المحليّ فإنّ المروحة سقطت نتيجة عبث الطالب فيها بعكاز يعود لأحد زملائه الذي يعاني من كسر في قدمه.

وفتحت إدارة المدرسة تحقيقا في حيثيات الحادثة.فيما نقل الطالب إلى مستشفى الأمير هاشم في العقبة للعلاج.

أما ولي الطالب فقد اعتبر أن الحادثة “قضاء وقدر” ولا يدين بشيء للمدرسة، ورفض رفع دعوى قضائية ضد المدرسة.

حادث مرعب في الاردن طعن زوجته وابنتيه وألقى بنفسه من شرفة المنزل

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “حادثة مأساوية في الأردن مروحة صفية تسقط على رأس طالب”

  1. ازمة جديدة تضرب الاقتصاد السعودي الجریح
    فيروس كورونا معوق جديد على الاقتصاد المتدني السعودي حيث إجبرالسعودية ان تنمع العمرة و الزيارات بالمملكة و بعد الحرب المستمرة في اليمن منذ مارس 2015 و السياسات المتخبطة السعودية في البلاد صار سببا ثالثا لضرب الاقتصاد ، تدهور ظروف المعيشية لكثير من المواطنيين بعد ما كانوا يتمتعون بأوضاع اقتصادية جيدة نسبياً في السابق ، بفضل العائدات النفطية و السياحة الدينية (حيث تعتبر إيرادات الحج والعمرة ثاني أكبر مصدر للدخل في السعودية بعد النفط والبتروكيماويات) ، بعد تفشي فيروس كورونا المستجد خسرت البورصة السعودية 6.8 بالمئة أو 603.4 مليار ريال (161 مليار دولار) من قيمتها السوقية.
    من أبرز ملامح الفشل في الاقتصاد السعودي
    إفلاس الشركات و هجرة العمال وازمة البطالة، تصوروا أن دولة لديها إمكانيات مالية ونفطية عملاقة، و رغم ذلك يصل فيها معدل البطالة لحاجز 13% ، وأن هناك 2.07 مليون سعودي يبحثون عن فرصة عمل ولا يجدونها وعدم استغلال الموارد المالية المتاحة في المجتمع لصالح المواطن، والاكتفاء بوضع الاحتياطي النقدي في البنوك الأميركية والغربية دون استفادة الموطن منه، وتوجيه جزء مهم من موارد الدولة لتمويل شراء أسلحة وشن حرب على اليمنيين
    “المتمعن للوضع الاقتصادي في السعودية ، يرى إلى أين وصل اقتصاد السعودية، كما أن تراجع أرباح معظم الشركات السعودية يدل بشكل واضح، على أن هناك خللاً كبيراً في اقتصاد المملكة، لكن سيتضرر بشكل كبير وستنعكس آثاره على المواطن.
    اذا اردنا ان نجري مقارنة اقتصادية بسيطة لدولتين نفطيتين ايران و السعودية ماالفارق بین سياسات السعودية وايران الاقتصادية؟
    ايران 80 مليون نسمة و يبعون 2 ملايين برميل وعليهم حصار امريكي عالمي اقتصادي دام اكثر من 40 عاما بين الشدة و الضعف ؛ مع ذلك صارت ايران دولة مصنعة صواريخ وسيارت واقمارصناعية و اجهزة كهرباية وادوات منزلية……… ودولة مصدرة وناحيك عن التطور العلمي والطبي والتكنولوجي في إيران حيث تحتل ايران المركز الاول عالميا في معدل النمو في الانتاج العلمي المنشور ويتضاعف الانتاج كل 3 سنوات فهي زادت انتاجها العلمي 18 ضعفا و احتلالها المركز الثاني عشر في انتاج السيارات عالميا، فهي أيضا أوصلت الأقمار الصناعية الى السماء وتطوّرعلى نحو مذهل لتكنولوجيا النانو، وباتت تعتمد بشكل كبير على البرامج النووية لإنتاج الكهرباء وغيرها و نماذج كثيرة من هذا النوع
    اما السعودية 30 مليون نسمة وتبيع اكثر من 7 ملايين برميل يوميا واقتصادها مفتوح على العالم ولا نجد عقوبات ولا حصار اقتصادي ولكن ما فيها شي يذكر الااستهلاك منتجات الآخرين الفقر في بلد الذهب الأسود يتعجب الناس من دولة بحجم #السعودية، وثرواتها الضخمة، ومواردها الهائلة، ثم تجد السواد الأعظم من الشعب يئن من #الفقر والمرض والجوع.. اين تذهب موارد البترول اكثر من سبع ملايين برميل يوميا؟؟؟
    مشاريع بن سلمان الاقتصادية ماهي الا بربوكاندا اعلامية ولكن على ارض الواقع لا يوجد سوى تردي الاوضاع المعيشية و سوء في الحالة الاقتصادية .
    يبقى السؤال، هل يكون فيروس #كورونا تهديدا جديدا لاقتصاد #السعودية و اين مكمن الخطر؟ قطاع السياحي ام الاستثمار الأجنبي ام في جميع القطاعات؟

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.