الرئيسية » حياتنا » هل شاركت نانسي عجرم زوجها الجريمة النكراء؟.. محامية محمد الموسى تقلب الطاولة بعد تلقيها تهديدات

هل شاركت نانسي عجرم زوجها الجريمة النكراء؟.. محامية محمد الموسى تقلب الطاولة بعد تلقيها تهديدات

أكدت المحامية رهاب بيطار التي تتولى الدفاع عن قتيل فيلا الفنانة نانسي عجرم الشاب السوري محمد الموسى وأسرته، أن الترغيب والترهيب أسلوبان “لن يزيدانني إلا إصرار وعزيمة وثباتا وقوة”، في إشارة لتلقيها تهديدات للبعد عن القضية.

وقالت “البيطار” على صفحتها بتويتر وفق ما رصدته (وطن) إن قضية محمد الموسى قد أخذت بعدها الاعلامي الكافي ولكن الامور وصلت الى حدود لا تخدم سرية التحقيق ولا تنسجم مع نزاهة القضاء.

وتابعت:”لذلك المطلوب من كل الغيارى وضع هذه المسألة في عين الاعتبار و بالتالي فإن ميدان وكلاء الدفاع لإظهار الحقيقة هو القضاء فقط”

وكان تقرير الطب الشرعي عقب تشريح جثة الموسى فجر مفاجآت جديدة تلخصت، في تعرض محمد الموسى لإطلاق نار عمدا وصل إلى 30 طلقة منها طلقة استقرت في رأسه من الخلف.

قد يهمك ايضا: داود الشريان لـِ نانسي عجرم: المسلمون يدعون في المساجد “اللهم عجرم نسائنا”! (فيديو)

وأكدت رهاب البيطار في تصريحات سابقة لها على ما قاله المحامي رامي هندي، عضو فريق الدفاع عن الموسى، بأن عدد الطلقات التي صُوبت على الموسى بلغ 30 طلقة، وفقاً لتقرير الطب الشرعي الثاني والأخير.

وأهم ما أظهره التقرير الجديد وأغفله التقرير الأول هو إخراج 5 رصاصات من جسد المغدور لم يتم الإفصاح عنها سابقا، إضافة إلى طلقة سادسة في الرأس، أي أن المغدور قتل بطلقة من الخلف في الرأس، وهو ما لم يذكره الطب الشرعي الأول، إضافة إلى اكتشاف رصاصة مفككة أي أنه كان هناك نوعان من السلاح.

ووجود رصاصات من بعد وأخرى من قرب يدل أنه كان هناك اتجاهين لإطلاق النار وأن التقرير الجديد أضاف معلومات حول تحديد اتجاهات الطلقات على عكس التقرير السابق وقال إنه كانت هناك طلقات وشم أي طلقات أطلقت من قرب.

ويخشى أن تكون نانسي عجرم هي الطرف الثاني الذي أطلق النار على القتيل السوري.

وأشار التقرير إلى أنه تم تحويل الطلقات إلى أدلة جنائية لمعرفة هل هي من نفس المسدس أم من مسدسين مختلفين ؟

من جانبها شددت المحامية ريهاب بيطار على أنها لن تسمح لأي أحد، مهما بلغ نفوذه أو شهرته أو نجوميته، بطمس الحقيقة، في إشارة إلى نجومية نانسي عجرم وزوجها الطبيب فادي هاشم.

وحول جثة القتيل الموسى، أصدر القضاء قرارا بتسليم الجثة إلى ذويه في العاصمة دمشق، حيث يحتمل أن تتعرض الجثة هناك لتشريح أخر استجابة لطلب نقابة الأطباء السوريين.

لكن “البيطار” اشارت إلى تعثر دخول الجثة لدمشق عقب وصولها للحدود السورية.

وتساءلت في تغريدة لها:”هل من المعقول ان نجد بسهولة  منظمة لبنانية تتبرع بنقل جثمان المغدور محمد الموسى من بيروت الى الحدود السورية ونفشل بإيجاد جهة سورية تتبرع بنقله من الحدود لداخل دمشق”

المصدر (وطن+تويتر)

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.