الرئيسية » الهدهد » ابن زايد يقف وراء مزاعم التحرش الجنسي لموظفة سابقة بسفارة قطر في بريطانيا.. وهذا هو الدليل

ابن زايد يقف وراء مزاعم التحرش الجنسي لموظفة سابقة بسفارة قطر في بريطانيا.. وهذا هو الدليل

وطن– يتضح يوما بعد يوم أبعاد وحقيقة المزاعم الصادمة التي أطلقتها موظفة سابقة بسفارة قطر ببريطانيا، عن التحرش بها داخل السفارة أثناء فترة عملها.

وبخروج المعارض القطري المزعوم خالد الهيل مؤخرا في لقاء مصور مع الضحية المزعومة التي رجت لأكاذيبها في الصحافة البريطانية، باتت الأمر واضحة للأعمي بأن هذا الافتراء يأتي ضمن حملة إماراتية جديدة لتشويه قطر حيث من المعلوم للجميع أن “الهيل” يمول شخصيا من محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي لضرب قطر، كما سلطان بن سحيم في السعودية.

ونشر “الهيل” على حسابه بتويتر فيديو لمقابلة شخصية أجراها مع الموظفة السابقة بسفارة قطر في بريطانيا ديان كينجسون، 58 عاما، زعمت فيها أنها تعرضت لمضايقات ومحاولة تحرش من فهد المشيري القائم بالأعمال وعدد من الدبلوماسيين بالسفارة.

“فيديو” بالطعن في نساء قطر والتطاول على الأمير تميم .. هكذا يحاول المطرود وسيم يوسف…

وروت الموظفة البريطانية، تفاصيل ما حدث معها في السفارة قائلة : “كنت أعمل معهم لمدة 8 سنوات، ثم تم إنهاء خدماتها في السفارة” .

وأضافت : ” فهد المشيري القائم بالأعمال هو الذي كان يتحرّش بها جنسيًا “.

وتابعت : “عندما خرج فهد المشيري من السفارة تم إنهاء خدماتها أيضًا»، متابعة : «إذا أنت لا تقبل بالفساد فأنت لا تستطيع العمل معهم فهم لصوص وقطاع طرق”.

وأشارت إلى أن “80 % من موظفات السفارة في بريطانيا تعرّضن للتحرش الجنسي منه، واضطروا إلى التحمل للحفاظ على وظيفتهم “.

ولا يخفى على المتابع حملة الإمارات الشرسة التي بدأتها منذ الأزمة لتشويه قطر، بداية من اختراق وكالة الأنباء القطرية وبث تصريحات كاذبة على لسان الأمير تميم، مرورا باستقطاب المعارضة القطرية المزعومة وتمويلها بسخاء للضرب في القيادة القطرية وتشويهها عبر حزمة من الأكاذيب والمزاعم.

ولن تتورع الإمارات التي حاولت اختراق هاتف أمير قطر شخصيا وشخصيات بارزة غيره ـ بحسب محللين ـ في فبركة مثل هذه الشائعة والصرف عليها واستقطاب أطرافها لممارسة نهج تشويه قطر وسياسة المكايدة.

أول صورة لـ الطبيب المتحرش الذي فجر غضب القطريين بعد فضح ممارساته المشينة مع المريضات

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.