الرئيسية » الهدهد » مُدّرس وسيم يوسف في الأردن يفجر مفاجأة عن “ميوله الأنثوية” ووصية والده التي فشل في تحقيقها

مُدّرس وسيم يوسف في الأردن يفجر مفاجأة عن “ميوله الأنثوية” ووصية والده التي فشل في تحقيقها

تفاعل مغردو موقعتويتر” مع تغريدةٍ كتبها الأكاديمي السوداني المعروف الدكتور تاج السر عُثمان، عن الداعية الأماراتي المجنس والأردني الأصل وسيم يوسف.

وقال “عثمان” في تغريدته التي رصدتها (وطن) إنه درس وسيم يوسف بثانوية حنين بالاردن.

وتابع مهاجما الداعية الإماراتي المقرب من لي عهد أبوظبي وكشف عن وصية والده بقوله:”كان والده يوسف شحاده يوصيني أعلمه معاني الرجولة لأنه عاش في بيئة أنثوية وللأسف فشلت في تحقيق وصية والده”.

يشار إلى أن وسيم يوسف هو أحد أبواق ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد التي يستخدمها في مهاجمة خصومه وشيطنتهم عبر المزاعم والأكاذيب، حيث دأب على مهاجمة قطر وأميرها الشيخ تميم بن حمد فضلا عن تشويهه المستمر لتيار الإسلام السياسي وطعنه بصحيح البخاري.

وحصل على الجنسية الإماراتية في وقت قياسي، كمكافأة له بعدما أصبح أداة سياسية مهمة يتلاعب بها “بن زايد” والرجل الأول لجهاز أمن الدولة في الإمارت.

اقرأ أيضاً :

تحرش وسيم يوسف بمغربية يثير جدلاً: “البيت فاضي اليوم؟ .. جهزلنا فرشة وغطا”!

شيخ قطري يفضح الداعية المجنس وسيم يوسف: كان يعمل قوادا في الأردن قبل أن تأتي به مخابرات ابن زايد… 



ووسيم يوسف شاب أردني ادعى أنه حصل على شهادة البكالوريوس في الشريعة من جامعة البلقاء التطبيقية ولم يتتلمذ على أيا من علماء المسلمين المعروفين، وعمل مع جهاز المخابرات الأردنية بعدما تبين أنه خطيب مفوه يجيد الكلام، وبعد انتقاله للإمارات تم تعيينه إمام وخطيب لمسجد الشيخ زايد.

وبنى وسيم علاقته مع جهاز أمن الدولة الإماراتي والذي سريعا ما خصص له برنامج على تلفزيون أبو ظبي قبل أن يمنحه في نوفمبر عام 2014 الجنسية لتسهيل عمله وتنقلاته.

ويعد يوسف شخصية مثيرة للجدل، وقدَّمه الإعلام الإماراتي لمحاكاة النمط الجديد من “الدعاة النجوم” الذين احتلوا الشاشات في العقد الماضي، وحققوا نجومية كبيرة، باستخدام مساحات القنوات الفضائية.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “مُدّرس وسيم يوسف في الأردن يفجر مفاجأة عن “ميوله الأنثوية” ووصية والده التي فشل في تحقيقها”

  1. …….يعني بالتعبيـــــر الصريح.أن وسيم يوسف كان يرتزق من مؤخرتـــــه…وأكيد مازال وسيبقى الى الأبد..يرتزق من مؤخرته على غرار الممتهنات لأقدم(مهنة) في التاريـخ البشري……

    رد
  2. كنت في أبو ظبي 2011م قبل مجيىء هذا المخنث المدعو{وسيم}
    مسجد الشيخ زايد أسنذت خطابته لبعض الاماراتيين أولا
    ثم الى أستاذ متقاعد سوري الأصل من أهل حمص
    وأخيرا لهذا الوسيم
    الذي لم يكن خطيبا ولا مفوها،ولعلم القراء فالذي أعرفه وقد صليت الجمعة مرارا بالمسجد أنه فارغ طيلة الاسبوع
    ويؤمه في الجمعة بضع مئات أكثرهم من البنغال والباكستانيين والهنوذ الذين لا يتكلمون العربية
    تلقى الخطبة ويتجمدون الى أن يروا قيام الامام للصلاة
    أما وظيفة هذا النكرة فتقتصر على استعمال لسانه الوسخ السليط للطعن في جهتين لا ثالث لهما:
    الاخوان المسلمون وجمعية الاصلاح
    قطر وحكومتها
    وكل كلامه مكرر مرذول أحببت أنكم في وطن تهيلون عليه تراب النسيان وتيقنوا أنه:
    حتى في أبوظبي لا أحد يأبه بكلام هذا المرتزق الباحث عن الدرهم فقط

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.