الرئيسية » الهدهد » عين الصقر التي لا تنام.. حارس السلاطين الذي رافق السلطان قابوس لآخر لحظة بحياته ولقطات له تلقى تفاعلا كبيرا

عين الصقر التي لا تنام.. حارس السلاطين الذي رافق السلطان قابوس لآخر لحظة بحياته ولقطات له تلقى تفاعلا كبيرا

وطن – برزت على مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عُمان صورا ومقاطع مصورة، للعقيد ركن سعيد الحاتمي قائد الكتيبة الأولى بالحرس السلطاني العُماني.

ورافق “الحاتمي” السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان الراحل حتى لحظات حياته الأخيرة، ليكمل المسيرة مع السلطان هيثم بن طارق.

وتداول ناشطون عمانيون مقاطع مصورة أظهرت العقيد الركن سعيد الحاتمي وهو في حالة حزن شديدة في عزاء السلطان قابوس.

 

مقاطع أخرى متداولة وصف فيها النشطاء الحاتمي بأنه (عين الصقر التي لا تنام) حيث ظهر فيها بجانب السلطان الجديد هيثم بن طارق، وأظهرت نظراته وتصرفاته مدى يقظته واهتمامه بأدق التفاصيل لأمن السلطان الشخصي.

وتشكلت نواة الحرس السلطاني العماني في عام 1971، ويضم جناح الحرس السلطاني العماني مقتنيات كثيرة من الأسلحة والمعدات والأجهزة العسكرية التي استخدمها السلاح منذ تأسيسه.

والقائد الحالي للحرس السلطاني في عمان هو اللواء الركن خليفة بن عبدالله الجنيبي.

قد يعجبك أيضاً

3 رأي حول “عين الصقر التي لا تنام.. حارس السلاطين الذي رافق السلطان قابوس لآخر لحظة بحياته ولقطات له تلقى تفاعلا كبيرا”

  1. يا عشق العرب لخلق الوحوش الوهمية ! عمله موجه للمواطنين فقط ولا يقدم ولا يؤخر الشعوب العربية مسالمة وأقصى أمانيها تسليم رسالة لمطلب حياتي هو حق لها! يا طلب مساعدة مالية وظيفة لأحد الأبناء ! تظلم من حكم قضائي جائر وهلم جر ! مهمة هؤلاء الحراس أذية عباد الله الفقراء ! ودفعهم ومنعهم من الوصول للحاكم بطرق مقززة وغير أخلاقية وفي الحروب هروب! هل تتذكرون أحدهم كان يسمى أقوى حاس لحاكم عربي انتهى الحال به لحبل المشنقة؟ هل تتذكرون آخر انتهى به الأمر إلى اغتيال غامض! هذه هي العينات ! أسد عل الشعوب وفي الحروب هروب!

    رد
  2. يبدو أن البعض يعيش في زمن آخر… أو أن البعض لا يفهم معنى وظيفة الحارس اﻷمني الشخصي، هذا الحلرس يؤدي واجبه فقط وهو لحراسة وحماية تلك الشخصية فقط، لا دخل له بما يؤيده اﻵخرون من تلك الشخصية، تسليم واستلام رسائل الطلبات يعنى بها موظفون آخرون ويعنى بها تلكم الشخصية المراد حمايتها فقط، فإذا سمح أو لم يسمح.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.