الرئيسية » الهدهد » تصعيد خطير.. قوات تركية بدأت بالتوجه فعليا إلى ليبيا وأردوغان يؤكد: لا وزن لإدانة ابن سلمان والسيسي

تصعيد خطير.. قوات تركية بدأت بالتوجه فعليا إلى ليبيا وأردوغان يؤكد: لا وزن لإدانة ابن سلمان والسيسي

وطن – في تصعيد خطير أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأحد، أن قوات من الجيش التركي بدأت في التوجه إلى ليبيا، من أجل “التعاون وحفظ الاستقرار”.

وقال أردوغان في تصريحات صحفية له نقلتها وكالة الأناضول:”جنودنا بدأوا بالفعل التوجه إلى ليبيا بشكل تدريجي ولا وزن لإدانة السعودية ومصر لإرسال قواتنا”

وكان مجلس النواب الليبي المنعقد في طبرق قطع العلاقات مع تركيا على خلفية الاتفاق الذي أبرمه رئيس حكومة الوفاق فائز السراج والرئيس التركي رجب طيب إردوغان والذي يشمل ترسيم الحدود البحرية وإرسال دعم عسكري تركي.

 الكرة الآن في ملعب السيسي وابن زايد.. تركيا تكشف عن شرطها الوحيد لإيقاف إرسال قواتها لليبيا

وقال المتحدث باسم المجلس عبد الله بليحق إن المجلس صوت خلال جلسة استثنائية بمدينة طبرق على قطع العلاقات مع تركيا.

وقرر البرلمان أيضا عدم شرعية الاتفاقيات الموقعة بين حكومة السراج المعترف بها دوليا، وتركيا، واعتبروها لاغية.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قد خذر الجمعة تركيا، من دون أن يسمّيها، من مغبة إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا، معتبرا أن “أي دعم أجنبي للأطراف المتحاربة” في ليبيا “لن يؤدّي إلا إلى تعميق الصراع” في هذا البلد.

وقال غوتيريش في بيان إن “أي دعم أجنبي للأطراف المتحاربة لن يؤدي إلا إلى تعميق الصراع المستمر وسيزيد من تعقيد الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي سلمي وشامل”.

تركيا تُفشل مخططاً كارثياً لحفتر في ليبيا.. هذا ما قاله المتحدث باسم الرئاسة وحرق دم عيال زايد

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “تصعيد خطير.. قوات تركية بدأت بالتوجه فعليا إلى ليبيا وأردوغان يؤكد: لا وزن لإدانة ابن سلمان والسيسي”

  1. صاحب مسافة السكة سيخنس بعد أن وسوس لماكرون وترامب و بوتين دونما نتيجة؟!،لو كان ينفع حفتر لنفع بن سلمان الذي هزمه عشرين حوثيا وقصفوا أرامكه بالطير الأبابيل فضلا عن أنهم صلوها بمئات الصواريخ بكرة وعشيا؟!،الصواريخالحقيقية لا الصواريخ البلاستيكية كما صرًح النقربي؟!..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.