الرئيسية » الهدهد » معلومات تُكشف لأوّل مرّة عن آخر لحظات صدام حسين قبيل إعدامه.. لمن أعطى القرآن الذي كان يحمله؟؟

معلومات تُكشف لأوّل مرّة عن آخر لحظات صدام حسين قبيل إعدامه.. لمن أعطى القرآن الذي كان يحمله؟؟

وطن- كشف مستشار الأمن القومي العراقي السابق موفق الربيعي لأول مرة، معلومات عن اللحظات الأخيرة قبيل اعدام الرئيس العراقي صدام حسين.

وقال في لقاءٍ ضمن برنامج ” وفي رواية أخرى” على شاشة “التلفزيون العربي” إنّه عندما صعد “صدام” لحبل المشنقة، نظر اليه الرئيس العراقي وقال: “هذي للرجال”، في إشارة إلى حبل الاعدام.

وكشف الربيعي أنّ صدام حسين طلب إعطاء القرآن الكريم الخاص به الذي كان يحمله ليلة إعدامه لابنته، لكنّ “الربيعي” رفض، فطلب منه صدام أن يعطيه الى محاميته، فأخذه منه وسلمه الى المدعي العام.

وكشف “الربيعي” أن رغد صدام حسين طلبت التحدث مع والدها قبيل اعدامه، لكنّه رفض ذلك.

بعد 10 سنوات.. قاضي الإعدام يكشف كل الأكاذيب: صدام لم يرتجف وهم الذين كانوا يرتجفون ولم يكن طائفيا وهذا ما أوصى به

وادّعى أنّ “رغد” هددته بقولها: “انت وعشيرتك مطلوبون لنا إلى يوم القيامة”.

وقال إن أكثر من مسؤول عربي رفيع المستوى تواصلوا معه في محاولة لثني السلطات العراقية عن اعدام صدام حسين، بقولهم إنّ إعدامه قد تحرّك الشعوب على حكّامها.

وأرجع الاستعجال في تنفيذ حكم الإعدام بحق صدام حسين “خوفًا من تهريبه إلى خارج العراق”.حسب قوله

وقال: “عند إعدام صدام حسين مر بمخيلتي المرجع الشيعي محمد باقر الصدر وأخته العلوية بنت الهدى”.

وذكر “الربيعي” أنه “يحتفظ بحبل مشنقة صدام حسين مع تمثاله في بيته”.

ماذا قال صدام حسين في رسالة بعثها لابنته من سجنه عن الشيعة والأردنيين؟

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “معلومات تُكشف لأوّل مرّة عن آخر لحظات صدام حسين قبيل إعدامه.. لمن أعطى القرآن الذي كان يحمله؟؟”

  1. عقبال ما يشنقوا الكلب الربيعي بنفس الحبل…………..هذا زمن الأوغاد لكن نهايتهم تقترب والحق قادم لا محالة

    رد
  2. ممتطي الدبابة الأمريكية يسرد حيثيات اعدام صدام؟!،لولا الأمريكان ما كانوا بماسكيه لا هم ولا أباؤهم ولا أوصياؤهم في قم وطهران؟!.لو كان الأمر بيد هؤلاء لحالوا دون أن ينطق لسانه بالشهادتين في مشهد عز دل عليه ان كان آخر كلامه كلمة التوحيد؟!،تجاهل غير الموفق أنه سابق فيديو اعدامه حينئذ واصفا أياه بالجبان وهو يرتعد ويرتجف مخافة الإعدام حتى يسقط من قلوب عشاقه؟!،لكن هيهات؟!،صدام واجه الربيعي بقوله لهم أقزام إيران ؟!،فحقا هاهم أقزام إيران يتظاهر ضدهم في مختلف المحافظات العراقية؟!،هاهم يقتلون العراقيين أينما ثقفوهم سواء اكانوا شيعة او سنة؟!،لقد انكشفوا أنهم ليسوا إلا عملاء وعبيد وأقزام بين أصابع ولي الفقيه؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.