وطن- توعد رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ المقرب من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، منتقدي الهيئة على وسائل التواصل بالمسائلة القانونية والسجن وحذر أي شخص يتجاوز أو يبث شكواه حول أي فعالية تتعلق بالترفيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
“آل الشيخ” وفي تغريدة أثارت جدلا واسعا عبر حسابه في تويتر رد على مغردة قدمت شكواها بشأن منظمة معرض “أنا عربية” قائلة : “ترددت بكتابة التغريدة بسبب اعجابي بدعم معرض #أنا_عربية للجمعيات الخيرية و المصمامات العربيات و السعوديات المميزات… لكن لا يقبل تعدي المسئولة المنظمة على اختي بيدها و تلفظها عليها بكلام جارح البارحة عند الدخول …. اهكذا يعامل ضيوف الهيئة الداعمين للخير؟”
وجاء رد آل الشيخ الصادم والذي لا يليق بشخص يفترض أنه مسؤول كبير: ” وأنا ترددت بكتابة هاذي … لكن زهقت من الاستعراض والتشهير في تويتر اللي بعضه مزيف أو يحارب عمل الهيئة لـ اي سبب … اعتقد تعرفي توصلي لي او لـ مسؤولي الهيئة !!! بعدين حرمتين وتمشكلو بتحملون الهيئه خلافهم؟!! ظاهرة هاذي بطلوها لن تؤثر فيني !”
“شاهد” مديرة شركة في السعودية تفجّر فضيحة لـ”تركي آل الشيخ”!
وأضاف : ” فيه جهات تقدري توصلي لها وتاخذ حقك بالقانون اذا عندك حق أما المناحة والتبلي على خلق الله في تويتر لا؟! وصلت الرساله ولا أزيد”
واكمل : “ومن اللحظه ذي أي أحد راح يتجاوز أو يشتكي في وسائل التواصل بنتخذ فيه الأجراءات القانونية … باب الهيئة مفتوح وبابي مفتوح وباب النيابة مفتوح وديوان المظالم … أما الدراما والتأليف والأساءه ومحاولة تشويه العمل غير مقبولة ولن نسكت عنها ولن ناخذها بعد اليوم في حسبان !”
وكان المغرد الشهير “مجتهد” قد تحدث في تغريدات قديمة له، عن حقيقة تركي آل الشيخ، المقرب جدًا من الأمير محمد بن سلمان منذ أن كان وزيرا للدفاع وولي ولي العهد، حيث كان بمثابة أمين سره وصاحب حظوته، موضحًا أنه كان نقيبا في التموين في أحد القطاعات العسكرية محدود الدخل قصير التطلع أقصى ما يتمناه أن “يتمشى” في شارع التحلية.
وقال “مجتهد”، في تغريداته التي رصدتها (وطن) حينها: “إن القدر ساق تركي آل الشيخ لابن سلمان، وسلك أقصر طريق للمجد وهو المصاهرة، فتزوج ابنة ناصر الداود وكيل أمير الرياض سابقا (سلمان)، فانفتح عليه باب المال والعلاقات من خلال والد زوجته”.
وأضاف: “طلب محمد بن سلمان من الداود رجل أمن مرافق له فكانت فرصة تاريخية أن يرشح زوج ابنته وسرعان ما ناسبت شخصيته شخصية بن سلمان فحوله إلى مرافق مدني”.
وبين المغرد السعودي، أن ” تركي آل الشيخ تربى في جو تبعية للأمراء، فوالده وعمه كانوا أخوياء عند سلطان بن فهد، فكان مهيأ لأن يكون خادما ومؤنسا لمحمد بن سلمان بدرجة أقل من الخوي”، مذكرا بأن “هذا الأمر مستهجن عند فرع آل عبداللطيف آل الشيخ الذي ينتمي إليه، لأن معظمهم علماء ووزراء يستنكفون العمل أخوياء عند الأمراء”.
وأوضح ناشطون أن المآخذ على آل الشيخ كثيرة، إلا أن أبرزها يتلخص في تدخله بشؤون الأندية عندما كان رئيسا لهيئة الرياضة، كما لفتوا إلى أن أسلوب تغريدات آل الشيخ، وتعامله الفظ مع الإعلاميين، خلق بيئة من “الإعلام المطبّل”، في إشارة إلى تأييد كافة الإعلاميين لجميع تصريحات آل الشيخ، التي يعتبر ناشطون أن بعضها يحمل “تجاوزا” على الآخرين.
كما اتهم مغردون آل الشيخ بهدر ميزانية الدولة على أمور لا تستحق، مثل إقامته بطولة “البلوت” (الورق)، ووضع جوائز تتعدى مليون ريال للفائزين بها فضلا عن حفلات الرقص والغناء واستقدام الفنانين والمطربين.
هذا منهو عشان يهدد،، مو بغير مجرد سفيه شغله جراره على الشراميط بقالب ترفيهي وفي النهاية لايهش ولاينش.. ولاعنده ماعند قواد المراقص والبارات خارج السعودية،،
راس ماله يقود على شرموطة مقطوعة مربوطة مقيدة منتاكه متصورة بايلين بخشمها العمال البنقلة واللحوج والباكستان والعبيد..
هو ووجهه هذا اللي كنه وجه يماني لحجي معتق،،