وطن – شهدت إحدى قرى مركز السنطة بمحافظة الغربية في مصر واقعة صادمة بين عريس وعروسها بعد زواجهما بـ4 أشهر.
واكتشف الزوج خلال فترة سفره للعمل بأحد مصانع الرخام بمدينة شرم الشيخ، قيام زوجته بإنجاب طفل رضيع بشكل مفاجئ عقب مضي 4 شهور و12 يوماً من زواجهما، وشروعها في قيده باسمه خلال فترة سفره وعمله بمدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوب سيناء.
وأشار العريس إلى أنه فوجىء باستخراج زوجته لشهادة ميلاد للطفل بتاريخ 18 مارس لسنة 2019، مما يؤكد خيانتها له، وإنجابها لطفل خلال مدة زواج لا تزيد عن 4 أشهر مما يستحيل أن يكون الطفل نجله، مضيفا: “حسبي الله ونعم الوكيل في زوجتي اللى غدرت بيا ” .
اقرأ أيضاً: زوجة عربية تُجري مكالمة جنسية مع عشيقها .. زوجها دخل عليها فجأة و”غسل العار” بسكين!
يصغرها بـ11 عاماً .. هكذا قتلت زوجة مصرية زوجها بمساعدة عشيقها ليحلو لهما الجو!
زوج مصري “ديوث” يصوّر زوجته وهي تمارس العلاقة الحميمة مع عشيقها لهذا السبب!
كما بين أنه لجأ لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية والإدارية حيال إثبات نسب الطفل.بحسب صحيفة “الوطن”
وأخطرت النيابة العامة للتحقيق والتي أمرت بندب الطب الشرعي للإطلاع على قسيمة الزواج، ومطابقة صحة شهادة ميلاد الطفل الرضيع وتحديد هوية نسبه.
يعني العرص ما عرف يوم دخلته انو زجته منتاكه قبل هلا شو هل كذب ما بيصدقها احد
للأسف فالزنا في مصر شئ طبيعي جدا واستشرى جدا منذ عهد حكم مبارك، ومنذ الإنقلاب العسكري بقيادة اليهودي الصهيوني السيسي، صار البغاء والزنا واللواط وسفاح المحارم والإغتصاب والخطف والقتل وصولا لتجارة أعضاء الأطفال على قائمة الأحداث اليومية، وتفاقمت هذه الجرائم حاليا بسبب الفقر والإنحلال الخلقي ومحاربة الدين الإسلامي، ورعاية الدولة للفساد والإلحاد والرذيلة. ماذا ينتظر من بلد تجعل الداعرة الراقصة العاهرة المومس فيفي عبده أما مثالية لها؟
الفساد نخر حتى نخاع المجتمع المصري، وكما يقال ما عاد يجدي معه حتى الكي. فالإنحلال الخلقي والدعارة الغير قانونية للآن في مصر أعظم منها في تايلاند، وليس أرخص منها في مصر، وتدار من من أجهزة الدولة مباشرة، وكل السلطات التنفيذية من قضاء وشرطة وجيش مشاركة في ادارة تجارة الجنس وتتقاسم أرباحها. وبمرور الوقت تظهر الدعارة المقنعة للعلن شيئا فشيئا، والإتجاه لجعلها مقننة، وكما علمت يوجد بالفعل قرار الموافقة مشروع كهذا في مجلس الشعب المصري، حبيس الأدراج فقط ينتظرون الإذن بإعلانه في الوقت المناسب. وبالنسبة لعريس الغفلة هذا، فقصته عجيبة: ألا يميز أنثى حامل في 5 شهور؟ فتضع بحجره نغلا بعد 4 أشهر؟ ولم يميزها إن كانت ثيبا أو بكرا؟ فإن كان مغفلا لهذا الحد، فعليه إعتبارها كجاموسة حامل إشتراها دون علم البائع، فهو الرابح إذا، ولو سأل مشايخ الإنقلاب سيقولون له الولد للفراش.
اكيد انته ابن زنا علشان كدا حابب تشوه سمعه بلدك يابن الحرام