غادة عويس تمسح الأرض بمدوّن إماراتي تمادى عليها فأخرسته بردّ مُلجم

وطن – تلقى المدون الإماراتي المدعو إبراهيم بهزاد رداً صاعقاً وملجماً من الإعلامية اللبنانية والمذيعة بقناة “الجزيرةغادة عويس، بعد تطاوله عليها .

 

جاء ذلك بعد أن نشر “بهزاد” تغريدة تساءل فيها: “أين هي برامجها و ما خفي أعظم و أين هم المحللين الذين يتحدثون عن الاحتلال العسكري و يتباكون على الدول العربية .. وأين صوت فيصل القاسم عن تدخلات تركيا في بلاده و تباكي جمال ريان و دموع خديجة بن قنة و عويل غادة”.

https://twitter.com/ibahzad/status/1181894826402422787

وردّت “عويس” على تغريدة المدون الاماراتي بقولها: ” مع اني لا اعرفك ومع انك تعيش تحت نظام بوليسي يجبرك على شتمي، اقول لك بكل محبة اني ضد العنف والظلم اينما كان ولذلك اتمنى أن يتفاهم الكرد والاتراك وان توقف السعودية حربها باليمن وان يتوقف تآمر الامارات وان ترفع الدول ال٤ حصارها عن قطر وان تنعم الامة بالحرية والازدهار وتتحرر فلسطين!”.

https://twitter.com/ghadaoueiss/status/1182410795034071040

وأمام الردّ الملجم من الإعلامية اللبنانية، لم يجد المدون الإماراتي إلا تلك الاسطوانة المشروخة التي اعتاد الذباب الالكتروني ترديدها عن والد “عويس” في محاولة بائسة لتشويهها.

“لم نعد أشرارا”.. غادة عويس تضع مستشار ابن زايد في مأزق وتُحرج حكام ساحل عُمان

https://twitter.com/ibahzad/status/1182516830935683072

وردّت “عويس” على مزاعم “بهزاد” قائلة: “مؤسف أن يكون مستواك بهذه الحقارة وهذا الجهل! لا أخلاق ولا دين ولا علم! على اي حال لا جلَدَ لي بتاتاً على مناقشة الجُهّال! للناس أن تتولّاك هنا ولله أن يتولاّك لاحقاً.تافه وبائس”.

https://twitter.com/ghadaoueiss/status/1182530699070451713

غادة عويس تسخر من أبوظبي: بدلا من اجتماع أجهزتكم لاختراق هاتفي أوقفوا اختراق سيادتكم أولا!

‫2 تعليقات

  1. اختي غادة عويس وبقية طاقم الجزيرة نحن نحبكم كثيرا في اميركا ونتابعكم يوميا بقناة الجزيرة العربية والانجليزية ….استمروا في عطائكم ونشر الاخبار الصحيحة ماعليكم بالذباب والحشرات الطائرة والزاحفة والمتسلقة لا تعيروهم اي اهتمام….اخرها مبيد حشري قوي يقضي علي اصل منابعهم …لقد مل اصحاب الفيسبوك وتويتر وباقي المواقع الالكترونية من كذبهم وافترائهم والحكومة الاميركية متابعة اخبارهم المضللة وتم غلق الكثير منهم وهم بصدد قفلها كلها….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى