وطن – ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية بمقطع فيديو نشرته المذيعة سمر المقرن، أثناء زيارة لها لسجن بريمان من الداخل والذي وصفته بأنه أشبه بالمنتجع السياحي في وصلة تطبيل فاخرة لنظام لابن سلمان وتلميعا لوجه القبيح.
وعرضت مذيعة “إم بي سي” وبرنامج كلام نواعم سمر المقرن مشاهد من داخل السجن، ووصفته بقولها إنها “ليست لسجن بريمان بل لمنتجع أو فندق”.
وأجرت “سمر” جولة داخل ما قالت إنها غرف السجن، برفقة شخص عسكري يرتدي ملابس مدنية وفق تعريفه بنفسه.
تقرير يفضح أساليب التعذيب المروعة في السجون السعودية فما قصة ضباط أمن الدولة المصري
حيث حرصت على الإشارة إلى أن المكان مزود بأسرة وأماكن للجلسات والمحاضرات، والوقت مفتوح للسجناء خارج الغرف.
لكن هذه الجولة لم ترق للكثيرين بل أثارت ردود أفعال مختلفة من السعوديين الذين سخروا منها لوصفها السجن بانها منتجع.
ورد عليها المعارض السعودي “سعيد بن ناصر الغامدي”، مذكرا بأنه سبق أن اعتقلته السلطات السعودية، على خلفية آرائه.
وأضاف تعليقا على فيديو “المقرن”: “لك الفال بهذا المكان، ورزقك الله في هذا النعيم عشرات من السنين لتنعمي بمنتجعي بريمان وذهبان”.
وكتب الناشط السعودي عبدالله بن مذحج معلقا على فيديو الاعلامية: “آمين هي وكل من طبل ووصف السجون بالفنادق ذات النجوم”
بينما علق حساب “دبلوماسي قديم” ساخرا:”أسأل الله في هذه الساعة المباركة ان تكوني ضيفة في سجن بريمان لسنوات قولي آمين”
اسمه سجن يا……
في حقيقة الأمر (كورونا) مرض نقص مناعة بسبب زيادة الجنس المتزايد لأكثر من كذا شخص في وقت واحد ويليه اكثر منهم بالوقت نفسه ويليه اكثر وهكذا الخ…
من هنا جاء مرض نقص المناعة الجنسي ذو التسميات المختلفة.. والمتغلف سياسياً بفايرس كورونا وربما في امل لتطويره وراثياً بشكل اسرع لإخفائه وبالتالي أمل في علاجه وتم ربما بطرق بعيدة.. وذلك بسبب تخوف العاهرة السعودية بعد انكشافها السياحي بحصيلة اكبر امراض جنسية في العالم واكبر محاظرة للشرف ومتظاهره به.. وقاطعة لأرزاق المسلمين.. مما دعاها العاهرة لدفع الغالي والنفيس لتغطية هذا الأمر بفيروس آخر يدعى (كورونا) وهو مجرد اعراض مرضية مرتبطة ينقص المناعة المرض الجنسي..
ومنها ايضاً ضربة استخباراتية لكثير من السياسيين والحقوقيين والمعارضات لسياسات الانتهاكات بسم الملكية والقانون والشرع..
وهو مخطط قديم لاشك جاء أوانه بعد انتشار مرض نقص المناعة الجنسي وتغطيته بضربات سياسية.. وكون الأمر في شدة العهر والدعاة وطفح البيارة ولم يعد هناك مجال للتستر والتغطي بالدين والاخلاق والشرف الكذاب..
في حقيقة الأمر (كورونا) مرض نقص مناعة بسبب زيادة الجنس المتزايد لأكثر من كذا شخص في وقت واحد ويليه اكثر منهم بالوقت نفسه ويليه اكثر وهكذا الخ…
من هنا جاء مرض نقص المناعة الجنسي ذو التسميات المختلفة.. والمتغلف سياسياً بفايرس كورونا وربما في امل لتطويره وراثياً بشكل اسرع لإخفائه وبالتالي أمل في علاجه وتم ربما بطرق بعيدة.. وذلك بسبب تخوف العاهرة السعودية بعد انكشافها السياحي بحصيلة اكبر امراض جنسية في العالم واكبر محاظرة للشرف ومتظاهره به.. وقاطعة لأرزاق المسلمين.. مما دعاها العاهرة لدفع الغالي والنفيس لتغطية هذا الأمر بفيروس آخر يدعى (كورونا) وهو مجرد اعراض مرضية مرتبطة ينقص المناعة المرض الجنسي..
ومنها ايضاً ضربة استخباراتية لكثير من السياسيين والحقوقيين والمعارضات لسياسات الانتهاكات بسم الملكية والقانون والشرع..
وهو مخطط قديم لاشك جاء أوانه بعد انتشار مرض نقص المناعة الجنسي وتغطيته بضربات سياسية.. وكون الأمر في شدة العهر والدعاة وطفح البيارة ولم يعد هناك مجال للتستر والتغطي بالدين والاخلاق والشرف الكذاب..