الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي يسبح بحمد أسياده في تل أبيب: سأكون أول المستقبلين للسيد نتنياهو إذا زار السعودية والفلسطينيين دمرونا

كاتب سعودي يسبح بحمد أسياده في تل أبيب: سأكون أول المستقبلين للسيد نتنياهو إذا زار السعودية والفلسطينيين دمرونا

وطن – هذه الكلمات قالها الكاتب السعودي “المتصهين”، عبدالحميد الغبين، متفاخراً بانبطاحه وسقوطه الاخلاقي في أحضان أسياده في تل أبيب، خلال مناظرة تلفزيونية على قناة إسرائيلية.

وقال عبدالحميد الغبين، إن أبواب السعودية ستكون مفتوحة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إذا قرر زيارة السعوديةـ مضيفاً :” نحن دعاة سلام ولسنا دعاة حرب”.

وتابع عبدالحميد الغبين :” سأرحب بنتنياهو وسأكون أول المستقبلين لنتنياهو اذا زار إسرائيل”، واجزم أن هذا السلام بيننا وبين إسرائيل سينهي كل المنظمات الارهابية ويقضي على إيران، واصفاً في الوقت ذاته القضية الفلسطينية بأنها القضية التي دمرت الامة الاسلامية، زاعماً أن الفلسطينيين هم مصنع الارهاب وقد خلقوا كل هذه الازمات التي يعشيها العالم اليوم. حسب إدعاءه.

عبدالحميد الغبين: لا يوجد قضية اسمها فلسطين وإسرائيل ذُكرت بالقرآن ووعد الله لهم بهذه الأرض للأبد!

وهنا استطاع المحلل الاسرائيلي أليف صباغ أن يلجم عبدالحميد الغبين، ويكذب أقواله حول السلام “المصطنع” الذي يحاول أن يروج له، قائلاً :” هذا السلام الذي يتحدث عنه ليس أوهام فقط، بل “خراريف سعودية”, طالباً من السعوديين أن “يحلو” عن الاسرائيليين!.

ولم يستطيع الغبين “المحرج” أن يرد على المحلل الاسرائيلي الذي وبخه خلال المناظرة التلفزيونية وكشف لهث السعودية وراء إسرائيل في محاولة للاحتماء بها من “الغول” الايراني!.

عبدالحميد الغبين لم يشفع له تطبيله لابن سلمان وسبه الفلسطينيين ودعوته للتطبيع.. نهايته الصادمة “عبرة”

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “كاتب سعودي يسبح بحمد أسياده في تل أبيب: سأكون أول المستقبلين للسيد نتنياهو إذا زار السعودية والفلسطينيين دمرونا”

  1. هذا السعودي الوبش مسخوط نتيجة نكاح الدبر حيث تم ولادته وولاة أمره من الأدبار فتكونت البذرة إلخ ر ا ئ ي ه

    رد
  2. لا فرق بين السعودي والإماراتي بتعاونهم مع الصهاينة

    وزير الخارجية الإماراتي يحتفل مع اليهود برأس السنة العبرية

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.