بعد ضجة “الفيلم الجنسي”.. وثائقي يكشف جوانب خفية بحياة سعود الفيصل وسبب بكائه بموسكو
وطن- بعد الضجة الكبيرة التي تسببت بها شركة فرنسية قبل أشهر وطالبت ورثة وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل بأجور عن فيلم جنسي مزعوم قالت الشركة إنه طلبه بشكل شخصي، عرضت شاشة “إم بي سي” مساء أمس الاثنين الجزء الأول من الفيلم الوثائقي “سعود” الذي يتناول سيرة الأمير الراحل.
واستعان الفيلم الذي أنتجه مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بـ 38 شخصية عالمية، وإقليمية، ومحلية، كانت قريبة من الأمير الراحل تحكي مسيرة أربعة عقود من حياته، وتسلط الضوء على ثقافته واهتماماته التي لا يعرفها كثر من متابعيه.
ومن بين المواقف الإنسانية التي يحكيها الفيلم، ما كشفه سعود الشواف، أحد الأصدقاء المقربين من سعود الفيصل، عن سر بكاء الأمير السعودي بسبب موظف خلال تواجده في موسكو.
واستعان الفيلم الذي أنتجه مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بـ 38 شخصية عالمية، وإقليمية، ومحلية، كانت قريبة من الأمير الراحل تحكي مسيرة أربعة عقود من حياته، وتسلط الضوء على ثقافته واهتماماته التي لا يعرفها كثر من متابعيه.
ومن بين المواقف الإنسانية التي يحكيها الفيلم، ما كشفه سعود الشواف، أحد الأصدقاء المقربين من سعود الفيصل، عن سر بكاء الأمير السعودي بسبب موظف خلال تواجده في موسكو.
وقال الشواف في الفيلم الوثائقي “سعود” إن الأمير كان يهتم بموظفيه ويعاملهم بطريقة طيبة، وفي يوم ما حدثت واقعة في موسكو فكان الأمير غاضبا من موظف تغيب عن العمل، فتم استدعاء الموظف وسأله الأمير أين كنت؟ فرد الموظف بأن والدته توفيت أمس، فتأثر الأمير واحتضن الموظف وبكى متأثرا بالموقف.
وقال مشعل العتيبي، مدير المكتب الخاص للأمير سعود، إن الراحل كان يهتم بالموظفين العاملين معه، وأنه إذا مرض أحدهم كان يكلفه بمتابعة حالتهم الصحية.
وأكد مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أن الفيلم الوثائقي الذي أنتجه يتألف من 4 أجزاء، ويوثق حياة وشخصية عميد الدبلوماسية الأمير الراحل سعود الفيصل.
القضاء الفرنسي أسدل الستار في قضية الأفلام الاباحية التي انتجت لصالح سعود الفيصل وهذه هي التفاصيل
وتضمن الوثائقي عشرات المحاور الرئيسة والفرعية، والإنسانية والسياسية، من ذاكرة 38 شخصية عالمية، وإقليمية، ومحلية، تحكي مسيرة أربعة عقود من حياة الأمير الراحل، وتسليط الضوء على ثقافته واهتماماته التي لا يعرفها كثر من متابعيه.
وتدور محاور الفيلم الجديد “سعود” حول نشأة الأمير، ومرحلة الصبا، والجامعة، وتأثّره بشخصية الملك فيصل، وهواياته، وبعض وجهات نظره الخاصة، والثقافة في حياته، واحترامه للمرأة، وموقفه منها. وتتناول الصفات الإنسانية لديه، وبداياته المهنية، وتقديسه العمل وحسه الاقتصادي.
الفيلم الإباحي
وكانت وكالة الأنباء الفرنسية قالت إن محكمة نانتير بالضاحية الباريسية اعتبرت أن شركة “آتيلا” للخدمات لم تثبت وجود عقد يربطها بشركة “بوجو” العقارية المملوكة من قبل أفراد من العائلة الملكية السعودية.
وجاء في قرار المحكمة أن شركة “آتيلا”: “لم تقدم أي وثيقة تعاقدية تثبت أنه طلب منها خدمات ذات طبيعة بورنوغرافية وبالتحديد تصوير فيلم يحمل هذا الطابع”.
وأقرت المحكمة غرامة 5000 يورو بحق “آتيلا” تعويضا عن الضرر الذي ألحق بـ”بوجو” العقارية ويتمثل في المساس بالسمعة بعدما تناولت وسائل الإعلام عبر العالم هذه القضية.
وكانت “آتيلا” قد اتهمت الشركة العقارية، وهي فندق خاص واقع في 25 شارع بوجو في الدائرة 16 الراقية بباريس، بعدم تسديد 90 ألف يورو أنفقت لتصوير فيلم إباحي تمثل فيه العشيقة المفترضة لوزير الخارجية السابق سعود الفيصل الذي توفي في يوليو/تموز 2015.
وفي الأفلام التي طلبها وكان يتدخل في سيناريوهاتها، لم يكن الأمير يريد أن يرى صديقته المغربية “معصوبة العينين”، بحسب عبارات وردت في رسالة بالبريد الإلكتروني أرسلها شخص قدم نفسه على أنه مساعد الأمير الشخصي بحسب إذاعة مونتي كارلو.
وقالت إن الأمير كان يفضل مشهداً لا تكتشف فيه الممثلة وجود شريكها مختبئاً في الشقة إلا حين يبدأ بلمسها، كما أنه اقترح أن يستخدم الممثل عضوه الذكري في ضرب الفتاة ثم يدفعها نحوه بعنف.
وكانت مجلة نيوزويك أشارت العام الماضي إلى أن أغلب الأدلة التي تم تقديمها للمحكمة تركز على مراسلات بالبريد الإلكتروني والهاتف، تم تبادلها بين بولاي الذي كان مكلفا بصنع ثلاثة أفلام إباحية بطول 45 دقيقة، وبويلي أنتولين دوجينيا، الذي يوصف بأنه المساعد الشخصي للأمير الفيصل.
وبحسب المجلة، فقد تواصلت الاتصالات بشأن هذه الأفلام الثلاثة على مدى عدة أشهر خلال سنة 2011، وتضمنت نقاشات حول الجوانب اللوجستية للأفلام؛ مثل تواريخ ومواقع تصويرها، إلى جانب النصوص، التي يبدو أن الأمير بنفسه هو من يوافق عليها أو يرفضها.
وشغل الفيصل منصب وزير الخارجية منذ عام 1975 واستمر لمدة 40 عاماً عاصر فيها 4 ملوك سعوديين، وكان عميد دبلوماسيي العالم قبل رحيله.
وتوفي الفيصل في 9 يوليو/ تموز 2015 في لوس أنجلوس بأمريكا بعد معاناة مع المرض.
هل تعتقدون الناس راح تصدق قناة الام بي سي التابعة لوزارة التعتيم السعودية !.؟طبعا لا لا لا كبيييييرة
مجلة نيوزويك الغربية معلوماتها من الاجهزة الاستخباراتية الفرنسية.!؟لحلبهم هؤلاء البقر هههههههه
لفت انتباهي اقيمة لغرامة التي اقرتها المحكمة مبلغ حقير 5000 يورو هذا المبلغ الحقير هو قيمة سمعة وشرف امير سعودي من الاسرة الحاكمة.! هههههههههه
الان يقدمون برنامج للتغطية على الفضيحة والعار الذي لحق بسعود الفيصل والاسرة سيئة السمعة. !هل سينجحون الجواب لالالالالالالا
لوكانت وسيلة اعلامية غير سعودية كان في احتمال ولو اقل من واحد في المائة.!
اما الان زادوا ثبتوا علية الفضيحة قناة سعودية لا حقيقة تنتظر منها ابدا.!وكذلك مبلغ الغرامة- 5000 يورو -لا نهم سو القضية خارج المحكمة وجاء القضاء ولم الموضوع من اجل مصالح فرنسا العليا وفي الاخير الضرب في الميت حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام.
اذكرو محاسن موتاكم / سعود الفيصل اقدم وزير خارتجية في العالم حيث مكث في منصبه ٤٠ عاما / كان دبلوماسيا ناجحا الي حد ما ولكنه كان مهملا لسفاراته وقنصلياته فكان يعين فيها كل من هب ودب لاخبرة ولا دبلوماسيه ولا معرفه فقط بالمحسوبيه والقرب والبعد من صناع القرار والقرابة والنسب / ثانيا اهمال اوضاع المواطنين في الخارج تماما ولا تخدم السفارات او القنصليات الا اصحاب السمو ومن في حكمهم حيث تعتبر السفارات والقنصليات مكاتب لهم للعلاقات العامه من توفير وتسديد ثمن سياحتهم في الفنادق والمنتجعات وما يتطلبه ذالك من توفير لامور اخري ولازالت كل السفارات والقنصليات تمارس نفس الدور وزيادة بل وصل الامر لاختطاف الرعايا من الخارج بعد التجسس عليهم وتخديرهم وارسالهم للملكة بل زاد الامر لحد القتل والتقطيع باختصار كل سفارات المملكة مجرد بؤر للمخابرات العالمية وفوضي وسرقات واختلاسات ومحسوبيات وينخرها الفساد من القمة للقاع الله يرحم موتي المسلمين وينتقم من كل من خان عمله ووطنه .