الرئيسية » الهدهد » ضاحي خلفان يمتدح الاعلام القطري بعد “توبيخه” ويعاتب محمد بن راشد: انا لست مع المغرد البذيء!

ضاحي خلفان يمتدح الاعلام القطري بعد “توبيخه” ويعاتب محمد بن راشد: انا لست مع المغرد البذيء!

وطن- امتدح حارس بارات دبي، ضاحي خلفان، الاعلام القطري، معترفاً أنه “قوي ومؤثر ومتفوق” في المنطقة ويحقق أهدافه وغايته، وذلك بعد توبيخ وجهه حاكم دبي ضد المغردين الإماراتيين الذين يشوهون سمعة البلاد.

وأضاف خلفان في تغريدة رصدتها “وطن”، :” كنت اسمع دائما عن قوة وتأثير الاعلام القطري وتفوقه في المنطقة وكنت ارد على كثير من الخليجيين بأنه لا عليكم منه.. ولكنه في الحقيقة اعترف اليوم ان اعلامها وشبكات تواصلها الاجتماعي استطاعت ان تحقق اهدافها وتشوه صورة خصومها… فهي لا تترك سبيلا إلا اتخذته  للوصول الى الغاية المطلوبة”.

وتابع مدافعاً عن نفسه :” انا لست مع المغرد البذئ.. الذي يتلفظ بالكلمات البذئية او يتطرق الى جوانب مخلة بالآداب العامة.. اما غير ذلك فأن المغرد له ان يرد على محاوره عبر شبكات التواصل الاجتماعي…بالرد المطلوب “

كاتب فلسطيني يضع ضاحي خلفان في موقف محرج بعد حديثه عن ذكاء محمد بن راشد

وانتقد رئيس مجلس الوزراء الإماراتي وحاكم دبي محمد بن راشد، مغرِّدين إماراتيين اعتبر أنهم يسيئون لسمعة أبوظبي.

وكانت الرسالة الأبرز تلك التي هاجم فيها محمد بن راشد عدداً من المغرّدين الإماراتيين، دون أن يذكر أسماءهم بشكل صريح، وقال إنه لن يُسمح «بأن يعبث مجموعة من المغردين بإرث زايد الذي بناه لنا من المصداقية والحب واحترام الشعوب» .

واعتبر محمد بن راشد أن العبث والفوضى اللذين يحدثان على مواقع التواصل الاجتماعي يأكلان من «منجزات تعبت آلاف فرق العمل من أجل بنائها» .

خلفان الذي استل سيفه في وجه ابن راشد بتعليمات من ابن زايد، اتهم القطريين بالخوض في عرضه-حسب زعمه- قائلاً :” تعرضت اعراضنا من القطريين والاخوان والحوثيين ومن في شاكلتهم.. ولم اعرض عرض احد منهم للطعن. مخافة الله وتأدبا وترفعا مني..فهل نساوى بمن لا تكون عنده هذه القيم ؟ “.

ودخل وزير الخارجية الإماراتي، عبدالله بن زايد آل نهيان، على خط الخلاف الظاهر على منصة تويتر؛ ليقف إلى جانب محمد بن راشد ويقول: «التغريد من أجل الوطن مهمة نبيلة نؤديها بأخلاق عالية وبعقلانية تعكس تحضُّرنا بمنطق يخاطب العقول ويفتح القلوب، شكراً محمد بن راشد».

ضاحي خلفان باع “الساقط” حمد المزروعي في لحظة: “لا أعرفه وأكره تغريداته”

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.