وطن- دافع الإعلامي العراقي المتصهين سفيان السامرائي، عن الإمارات واتجاهها للتطبيع على مستوى غير مسبوق مع إسرائيل بقيادة ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد.
واستنفر “السامرائي” ـ القلم المأجور للسعودية ـ كما يصفه ناشطون، في تغريدات له بتويتر رصدتها (وطن) دفاعا عن زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس السرية للإمارات.
ودون ما نصه متبجحا:”التطبيع ليس خيانة إنما السراق والإرهابيين هم الخونة الذين سرقوا منذ ١٩٤٨أموال العرب بحجة أنهم يدافعون عن القضية وبنوا بأموال الدعم قصور شاهقة وحسابات بنكية وعربدة في صالات القمار”
وتابع مزاعمه للتلبيس على متابعيه بأطروحته الطائفية التي ينتهجها دائما:”وبعدها يخرجون ويتهمون العرب بالخيانة وانهم باعوا القضية ويتخندقون مع الكيان الصفوي الإرهابي ضد العرب.”
المرتزق العراقي سفيان السامرائي يعاود التطاول على سلطنة عُمان ويسخر من الوزير “بن علوي”
وسبق أن أشار نشطاء إلى علاقة “السامرائي” القوية بثامر السبهان، وزير الدولة لشؤون الخليج العربي بوزارة الخارجية السعودية، وكان قبلها سفيرا للملكة العربية السعودية في العراق، في إشارة إلى أن “السبهان” هو من يحركه ويدعم موقعه (بغداد بوست) السائر على خط السياسة السعودية بحذافيرها.
ودائما ما تحتفي وسائل الإعلام الإسرائيلية بتغريدات وتصريحات “السامرائي”، الذي دائما ما يغازل إسرائيل في تغريداته بشكل غير مباشر (على الطريقة السعودية) بمهاجمته إيران واعتبارها العدو الأول للعرب لا إسرائيل.
وكُشف اليوم، الإثنين، عن زيارة تطبيعية قام بها وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم أمس، الأحد، إلى أبو ظبي.
وجاء أن كاتس زار أبو ظبي في إطار مؤتمر الأمم المتحدة لشؤون البيئة، إلا أنها تركزت في الأساس على تطوير العلاقات بين إسرائيل والإمارات في مجالات عدة، كما عرض مجددا مبادرة إقامة سكة حديد تربط بين إسرائيل ودول الخليج.
وتأتي هذه الزيارة مباشرة بعد “ورشة المنامة” التي عقدت في البحرين، والتي تركزت أساسا على تطبيع علاقات إسرائيل مع دول عربية.
وبحسب موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت“، فإن كاتس أجرى عدة لقاءات، بينها لقاء مع مسؤول كبير في الإمارات.
وأضافت أنه ناقش مع المسؤول المشار إليه العلاقات بين إسرائيل والإمارات، وما يطلق عليه “المسألة الإيرانية”.
وفي لقائه مع المسؤول الإماراتي، ناقش كاتس الجوانب الإقليمية، والعلاقات بين الطرفين، والحاجة إلى ما أسماه “مواجهة تهديدات إيران في القضايا النووية، وتطوير الصواريخ، ودعم الإرهاب الإقليمي، والعنف الذي تمارسه إيران ضد المصالح الإقليمية”.
الخنزير النجس فسيان وضرطان المرتزق الذليل والوضيع ل مبس ومبز وعبدهم الخنوع باع نفسه وشرفه وعرضه ومبادئه في سبيل الريال السعودي. أنا كعراقي من مدينة سامراء الأبية البطلة أعلن تبرأنا نحن جميعاً في سامراء من هذا الدعي العاهر الخنزير النجس.
سيفونان السامرائي الشحات الذي هرب من العراق بلده بملابس ممزقة لفقره الشديد هرب الى لندن و فجأة نزلت عليه الاموال واصبح لديه جريدة
هذا الشحات السمخرائي اصبح يلبس البدل ويركب السيارات الفخمة بعد ان كان يركبوه هو في العراق بدل الحمير
من اين لك هذا يا شحات يا شريف اقول لنا كيف اصبحت مليونيلر وانت مجرد شحات وشحات فقط ولاجيء هارب من بلدك العراق
بلدك العراق محتلب من ايران حرره ثم تعال و دور تطبيع او تعال اطبع لك على طيزك يا شحات يا حرامي يا سمخرائي