وطن _ تسببت صور عائلية للوليد بن طلال رفقة أسرته من على حمام السباحة بأحد الفلل المملوكة له في جدل واسع بين متابعيه الذين رأى معظمهم أن نشر مثل هذه الصور أمر غير لائق.
الأمير السعودي نشر على حسابه في “تويتر” وفق ما رصدته (وطن) صور عائلية للوليد بن طلال وهم يحتفلون بعيد الفطر على طريقتهم الخاصة.
وظهر الوليد مع حفيداته الخمس، وهن: جنى، وسارة، ومايا، ودلال، ونورة، وجميعهم بلباس السباحة ويستمتعون بالغوص في الماء.
وعبر سعوديون عن استيائهم من هذه الصور، معتبرين أنها صور خاصة لا يليق نشرها.. حسب قولهم.
فيما هاجم آخرون الأمير السعودي بحدة ووجهوا له انتقادات لاذعة.
وكانت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، كشفت أن الملياردير السعودي الوليد بن طلال، الذي أطلق سراحه في يناير 2018 من فندق “الريتز كارلتون”، بعد شهرين من الاحتجاز، هو الآن تحت الإقامة الجبرية.
ونقلت الصحيفة البريطانية، عن مصدر قالت إنه مقرب من ولي العهد السعودي محد بن سلمان، قوله إن الملياردير السعودي يخضع للإقامة الجبرية ويحظر عليه مغادرة البلاد رغم الإفراج عنه بتكلفة تصل إلى 6 مليارات دولار.
وللا خادشة للحياء ولا شيء هذه الحياة الطبيعيه للاسرة الحاكمه سهر ومجون وتعري وسكر وعربدة ولك انت واياه الجبهه يالله روحو دافعو عن الوطن المنهوب .
هؤلاء اناس تربوا على الدياثة والدعارة والفسق والمجون فلا كرامة ولا شرف لهم ويعتبر هذا امر طبيعي لهم فانتظروا المزيد من الصور الماجنة من سمو الامير الوليد وجعل ذلك في موازين حسناته
الرؤية المتطورة ظهرت للعلن وهي مدعمة بأحدث تقنيات التكنولوجية المتطورة والمزودة بخوارزميات الذكاء الإصطناعي وظهورها كان في بداية إخراج ابن سلمان هاتفين من جيبه احدهما قديم والثاني ذكي ومتطور!!! ههههههه
بالله عليكم أين التطور في الموضوع وفي هذه الرؤية الخايسة التي لم يرا الناس منها سوى إهدار الأموال والتآمر وإراقة الدماء والفساد والمناشير والغناء والرقص والجنس والتعري والخمور والنوادي الليلية..
أولاد الحرام اهدروا مئات المليارات على أمور تافهة وعلى ملذاتهم الحيوانية وعلى قتل الناس وتجويعهم
وما زالوا يحسبون أنهم خلفاء الملسمين وأنهم أصلح الناس؟؟!! هذه هي رؤيته الرؤية الجاهلية يحسبون التعري والانفلات تطور وتكنولوجيا ولكن هي الجهل بعينه فالتطور هو تطور العقل الذي جاء به الإسلام ليحفظ حقوق الناس ومنه حقوق المرأة ولكن لعنة الله على الأئمة والدعاة المضلين
فقد رَوى البخاري في “صحيحه” بسنده إلى حُذَيفَة بن اليمان رضِي الله عنه؛ أنَّه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم عن الخير، وكنتُ أسأله عن الشر مخافة أن يُدرِكني، فقلتُ: يا رسول الله، إنَّا كنَّا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير مِن شر؟ قال: ((نعم))، قلتُ: وهل بعد ذلك الشر مِن خير؟ قال: ((نعم، وفيه دَخَنٌ))، قلتُ: وما دَخَنُه؟ قال: ((قومٌ يَهْدُون بغير هَدْيِي، تَعْرِف منهم وتُنْكِر))، قلتُ: فهل بعد ذلك الخير مِن شر؟ قال: ((نعم؛ دُعَاة على أبواب جهنَّم، مَن أجابَهُم إليها قذَفُوه فيها))، قلتُ: يا رسول الله، صِفْهُم لنا؟ قال: ((هُمْ مِن جِلدَتِنا، ويتكلَّمون بألسِنتِنا))، قلتُ: فما تأمرني إنْ أدركني ذلك؟ قال: ((تلزم جماعة المسلمين وإمامَهم))، قلتُ: فإن لم يكُن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: ((فاعتَزِل تلك الفِرَق كلها، ولو أن تَعَضَّ بأصْل شجرة حتى يُدرِكَك الموت، وأنتَ على ذلك)).
صدق رسول الله الله صلى الله عليه وسلم يروي الواقع وكأنه يعيش بيننا عليه الصلاة والسلام
حقد وحسد الله يفرحهم ويبسطهم رجل مع احفاده الاطفال .
الاطفال غير البالغين يا متخلفين يا همج يا بهايم اطفال اطفال ربنا لم يجري عليهم القلم .عملتوها فجور ودياثة وعديم شرف.
وهل كلماتكم النابية ونظرتكم السلبية تدل على ثقافتكم ووعيكم المتخلف وجهلكم في دينكم يا بهايم.