وطن – علق المحامي الكويتي وعضو مجلس الأمة السابق ناصر الدويلة، على التطور في الحرب الدائرة بين الحوثيين والتحالف الذي تقوده السعودية والإمارات عقب ضرب طائرات حوثية مسيرة ومفخخة لمحطتي نفط في الرياض، وقبلها استهداف 4 سفن تجارية بميناء الفجيرة الإماراتي.
وقال “الدويلة” في تغريدة له على حسابه الرسمي بتويتر مستنكرا الضعف الخليجي:”الحوثيون يرسلون سبع طائرات بدون طيار لضرب اهداف قيل انها في محافظة عفيف والدوادمي وينبع والرياض ولا انباء عن اسقاط اي طائرة منها واشباح تهاجم سبع سفن في خليج عمان وهرمز ومقابل راس تنورة وترامب يرغي والحال في الخليج ينطبق عليه المثل القائل “يا الله باهلنا سالمين النقايص”
ولفت المحامي الكويتي إلى أن طائرات الحوثي صارت تخترق العمق الخليجي بسهولة “تعيث في منشآتنا خرابا و تعود لقواعدها سالمة ومعها صور سلفي لمنشآتنا المدمرة”
“الدويلة” ينبّه إلى أمر مهمّ حصل في هجوم الحوثي على منشآت أرامكو في “بقيق وخريص” .. ما هو؟
وتأتي حادثة استهداف خطوط “أرامكو” النفطية بالعاصمة الرياض، بعد يومين من إعلان الإمارات أن 4 سفن تجارية تعرضت إلى “عمل تخريبي” أثناء مرورها في الخليج العربي قرب شواطئ إمارة الفجيرة، وقبل عبور مضيق هرمز، دون أن توجه اللوم في الحادث لأي بلد أو جهة أو تقدم تفاصيل أخرى.
وتبنت جماعة الحوثي في اليمن، عملية استهداف المنشآت النفطية السعودية، وقال عضو المكتب السياسي للجماعة محمد البخيتي إن “الحركة ستقابل أي تصعيد سعودي”، مطالبا الرياض “بمراجعة سياستها في المنطقة ووقف عدوانها باليمن”.
وعلق السفير الأمريكي لدى السعودية على حادثة استهداف الحوثيين بطائرات مسيرة لخطوط شركة “أرامكو”، بالقول إنه “ليس من مصلحتنا ولا مصلحة السعودية ولا إيران أن يتفجر صراع كبير”، مشددا على ضرورة القيام “برد معقول لا يصل إلى حد الحرب، بعد تحديد المسؤول عن هجمات الفجيرة”.
هذا طال عمرك نتيجة حزم وعزم أربع سنوات.
وين الاستخبارات وين منظومات الدفاع
ولا هذا كلام
هذا ناصر الرذيله أول من رمى البدله العسكريه وهرب إلى السعوديه أثناء إجتياح صدام للكويت. إخواني الهوى والهويه.
محمد ناصر ذبابة الكترونية دحلانيه