أثارت الفنانة السورية ديما بياعة موجة غضب واسعة في أحدث إطلالاتها حيث حلت ضيفة على قناة “الحرة”.
وحين تم سؤالها عما اذا كانت مع او ضد زواج المثليين، قالت ديما: “أنا لست مع ولست ضد، لا علاقة لي بهم وهذه خياراتهم ربما يعاني الشخص من سبب فيزيولوجي والدين تحدث عنهم.. ما يهمني علاقته معي أن تكون جيدة وليست سيئة”.
وللأهل عن هذا الموضوع تقول :”يحضنوه.. أنا عندي ابنين ولأني بقول أنا مع الحرية الشخصية بكرا بيسألوني شو بتعملي إذا ابنك طلع هيك.. وابني اذا طلع هيك بتقبله اذا الله خلقوا هيك أنا مش جلاد عليه وإذا بدي عذبه وضايقه بينفر مني وبيتجه لإتجاه تاني”.
مثلي الجنس “هو حر” المثلية ليست اختيار . هذا خلل في الهرمونات ولم يجدوا لة دواء الى الان!.
بالعقل الرجل السليم لن يترك المراة ويروح مع راجل زية! الا اذا فية علة -مريض!اللة يسهل في الوصول للجين المصاب !
ثانيا : هناك رجال عندهم هرمون الانوثة اكثر من هرمون الرجولة فنلاحظ جسم الرجل يبدو وكانة جسم امراة وناعم ! ولكنة ليس مثلي الجنس!والعكس الصحيح
الموضوع هذا صعب وشايك جدا جدا!لكن الحقيقة الثابتة ان المثلية الجنسية ليست اختيار. هي مرض زي كل الامراض
هذا حكي فاضي.لا يجيد اثبات علمي عليه و انا دارسه بأوروبا قرأت و درست في إنجلترا و كلام عن هرمونات حكي مدري من وين جايبنه العرب.ماكلنا بنأكل بلاوي مشبعه هرمونات و ما صرنا شواذ .نظريات عن ا انه اضطراب لا يتقبله الغرب فا صار حكي ماشي في سوق انه الواحد مخلوق شاذ و ليس اختيار.للان لا اثبات علمي عليه.إيان كان اختياراو مخلوق بيه في الواحد لازم يتقي الله و يجاهد نفسه و مو يتلكك مثل قوم لوط و يفجر و يغضب.ناقص عالم عربي غضب الله عليه من زنا رجال و نساء .اخاف يجيهم الطوفان أذا زاد عليه الشذوذ.