الرئيسية » الهدهد » مستشار ابن زايد مهددا الرئيس التركي: “صبرنا نفد” وعليك تحمل ما هو قادم

مستشار ابن زايد مهددا الرئيس التركي: “صبرنا نفد” وعليك تحمل ما هو قادم

وطن- جدد الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، هجومه على تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، في تعليقه على تقرير لوكالة “الأناضول” استنكرت فيه الهجوم الشرس من قبل الإعلام السعودي على تركيا ومحاولة تشويه صورتها وشيطنتها عبر الافتراءات والأكاذيب.

ونشر “عبدالله” تقرير الأناضول في تغريدة على حسابه بتويتر رصدتها (وطن) وعلق بقوله:” الاعلامقتلالسعودي لا يعادي تركيا فلها قدرها وتقديرها لكنه يرد بمسؤولية وطنية على تطاول أردوغان على السعودية وانكشاف عدائه الدفين  لرموزها.”

وتابع مهددا الرئيس التركي:” لقد نفذ الصبر وعلى أردوغان وحزبه تحمل ما سيأتي في قادم الايام.”

عبدالخالق عبدالله مهاجما “الأناضول” والرئيس التركي: هي و”الجزيرة” سواء وأردوغان انحاز لقطر

وكان تقرير وكالة “الأناضول” التحليلي والذي جاء تحت عنوان “معاداة الأتراك  مرض مزمن في الإعلام السعودي”، قد سلط الضوء على تسريع وسائل الإعلام السعودية من وتيرة معاداته لتركيا في الآونة الأخيرة، والذي بات معلوما لدى الكثيرين، حيث زادت لغة المملكة العدائية، واتهاماتها وافتراءاتها تجاه أنقرة.

يأتي هذا خصوصا بحسب التقرير، بعد وقوف تركيا إلى جانب قطر في مواجهة دول الخليج العربي التي فرضت حصارا على الدوحة، بزعامة السعودية والإمارات، فضلا عن موقفها الأخلاقي من قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي.

وفي هذا الإطار، يمكن اعتبار تعدي وسائل الإعلام السعودية بأنه وصل لدرجة تجاوزت تحريف الحقائق التاريخية، من خلال وصفها الإمبراطورية العثمانية بـ”دولة داعش الأولى”، وهو ما شكّل القطرة التي أفاضت الكأس.

كما حملت هذه الوسائل لواء استهداف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مؤخرا، بعد موقفه الأخير من الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، في مارس الماضي، وراح ضحيته أكثر من 50 مسلما.

وأدت زيارة وفد تركي رفيع المستوى إلى نيوزيلندا عقب الهجوم، إلى موجة انزعاج أخرى لدى وسائل الإعلام السعودية، في الوقت الذي أظهر فيه رؤساء الدول ووسائل الإعلام الغربية ردود فعل بسيطة تجاه المجزرة، ومع الأسف فإن ردود فعل زعماء الدول الإسلامية لم ترقَ إلى المستوى المرجو.

الغريب في الأمر، أن الإعلام السعودي توجه لتلفيق بعض الاحتمالات التي دفعت تركيا للتضامن مع ضحايا المجزرة.

“أنا برئ براءة الذئب من دم يوسف”.. “دحلان” صبي “ابن زايد” يهاجم تركيا ويهددها

قد يعجبك أيضاً

7 رأي حول “مستشار ابن زايد مهددا الرئيس التركي: “صبرنا نفد” وعليك تحمل ما هو قادم”

  1. انت يا ابو تقعيرة انت وفارس العرب وال نهيان من ايام خربوش الاول بتاعكم لا تصلحوا مسمار في حذاء اردوغان…روح نام كويس واتغطى لان حزب الله عاقد العزم على محاكمتكم كلكم روحوا اتخبوا في كرخانة اشرف الكم.

    رد
  2. ههههههههههه
    بصراحة تغريدات هذا الرجل تضحكني جدا
    تغريداته عبارة عن نكات للضحك هو وضاحي خلفان
    يصلحان لأن يكونا مهرجين

    رد
  3. هذا النظام سيحارب كل أمل وكل طهر وكل فضيلة وكل ارادة للتحرر فقط لأنه ولغ في دماء الابرياء وذهب إلى أقصي درجة في الحرب على مقدرات الشعوب وحريتها ولم يترك له صديق فقط يتعلق بأنظمة جاء بها مصاصي الدماء كوكلاء لهم في المنطقة تساندهم مرتزقة يعملون لحمايتهم من غضبة الشعوب ولكن لن يفلحوا ان شاء الله

    رد
  4. اردوغان ومن وراءه الشعبين التركي والعربي المسلم سيحرقونكم ببولهم الذي سيكون وبالا عليكم مثل الحمم البركانية يا كلب السوء ..يا مسن المسنين…أردوغان سيتبول في مؤخراتكم ويتخذها بيوت الخلاء ومواسير نقل بوله أيها الكلاب الحقيرة

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.