وطن- أثارت تصريحات وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، في منتدى الاقتصاد العالمي، المقام في البحر الميت بالأردن، والتي قال فيها إن “إسرائيل ليست مطمئنة على مستقبلها ولا تشعر بالأمان وعلى العرب تبديد مخاوفها”، تعليقاتٍ متباينة بين النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعيّ.
فبينما اعتبر مغرّدون عُمانيون أن تصريحات “بن علوي” امتدادا لـ”حكمة قابوسية” يقودها الوزير، وأنها تمثل سياسة السلطنة “الشفافى” خارجيا، رفضها آخرون واعتبروها “تطبيعية”.
وتابعت “وطن” جانباً من تلك التعليقات..
ودعا وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، السبت، الدول العربية، إلى “تبديد مخاوف” إسرائيل بإجراءات واتفاقات حقيقية.
جاء ذلك خلال كلمة لـ”علوي”، بإحدى جلسات “منتدى دافوس”، الذي تستضيفه الأردن للمرة العاشرة، في منطقة البحر الميت.
وفي معرض كلمته، قال بن علوي: “أنا مقتنع (..) أن الإسرائيليين كانوا قادرين على الحصول على كل شيء من المجتمع الدولي (..) بما يعني أنهم يمتلكون كل مصادر القوة”.
وأضاف: “رغم كل قوتها ليست مطمئنة على مستقبلها واستمرارها بالمنطقة، ولا تشعر بالأمان لأنها ليست دولة عربية”.
وتابع: “أعتقد أننا كعرب علينا أن نكون قادرين على أن نسعى إلى تبديد هذه المخاوف بإجراءات واتفاقات حقيقية بيننا وبين إسرائيل”.
وحتى الآن، لا توجد علاقات دبلوماسية بين سلطنة عمان وإسرائيل، إلا أنهما وقّعا في يناير/كانون ثاني، 1996، اتفاقاً حول افتتاح متبادل لمكاتب تمثيل تجارية.
غير أن العلاقات جُمدت رسمياً مع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية في أكتوبر/تشرين أول 2000.
وخلال السنوات القليلة الماضية، طورت إسرائيل علاقات جيدة عبر قنوات غير معلنة مع عدد من الدول العربية.
فيما زار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، سلطنة عُمان، في أكتوبر/ تشرين الأول 2018، والتقى حينها السلطان قابوس بن سعيد، في أول لقاء رسمي يعقد في هذا المستوى منذ عام 1996.
حماس مصدومة من تصريحات بن علوي: كيف له أن يطلب من الضحية أن تُطمئن الجلاد
يوقعهم الله في شر أعمالهم ويظهر وجههم الأقبح أمام الخلائق والأشهاد! بعد الكذب المستمر والمفضوح من ادعاء زيارة سيدهم نتنياهو لهم بطلب من الصهيوني فضحهم الصهيوني بأنهم هرولوا خلفه سنة ونصف استجداء للزيارة! وبعد كذبة الوساطة للفلسطينيين فضحهم الصهاينة بأن الزيارة لأهداف أمنية فقط وبعد نفي اللقاءات السرية فضحهم الصهيوني بتسلله عبر السراديب والأنفاق لمقابلته! بعد نفي التطبيع وتقديم التنازلات خدعهم الصهيوني وفضحهم بالحصول على موافقة فتح الأجواء للطائرات الصهيونية! ها هم اليوم من تلقاء أنفسهم يكشفون عن صهيونيتهم الأكثر من الصهاينة أنفسهم! ويتطوعون لدعوة العرب لتقديم ضمانات لمستقبل وأمان دولة الصهاينة وتبديد مخاوفها! ماذا سيقولون الآن ؟! هل لاحظتم تلعثم وارتباك هذا الكائن في حديثه ؟ هل رأيتم الخوف في عينيه؟ بالفعل الترهل أصاب عقل هذا الرجل ! إن كان لديه عقل ! لأن هذا الكلام لا يصدر من مخلوق عاقل يعلم تمام العلم بأن الفلسطينيين هم من يعيشون مخاوف الغدر والإرهاب الصهيوني! عموما إسرائبل تخاف بشدة من المقاومة ومن غزة وصواريخ غزة التي تتآمرون عليها ولن تستطيعون فعل شيئا لها ! سقطت ورقة التوت الأخيرة التي كانت تستر خداع واكاذيب وأوهام السياسة الحكيمة والوسطية والاعتدال والعقل والاتزان والرزانة وسط معمعة الهرولة والتنازلات والخنوع والخضوع وتقديم فروض الطاعة والعبودية من الخدم والعبيد للأسياد !
هزابو …قل خيرا او اصمت
ما بال الاطفال يغرغرون أترك السياسه لأهلها وأذهب للعب مع أطفال الحي ولا تهرف بما تجهل.وانصحك بعمل قصص للأطفال ربما يناسبك وبمستوى تحليلك الخيالي. قبحك الله يا مر ز ا ب
لا يا حلو لا
الكيان الصهيوني الغاصب لازم يظل عايش بخوف
واذا بده يرتاح من الخوف عليه العوده الى المكان اللي اتى منه
وكلامك الارعن على العرب تبديد خوف الصهاينه هراء في هراء
صهاينه اتوا من كل صوب ورقعه في الارض الى فلسطين وسلبوها من اهلها
هزاب كل تبن
اما انت يا هزاب فأجبن الجبناء كأسيادك.
عندما يكون الموضوع عن بلدك وعن اسيادك فتخبئ راسك في التراب مثل النعامة.
ستبقى عمان هي عمان بمشيئة الرحمن.
أما إماراتك فستعود لسابق عهدها.
طول حياتهم شعب ذليل نذل كنت ادرس طلاب جامعين عمانين فكنت عندما اذكر اسم قابوس يبدأون يرجفون من الخوف وهو مش موجود هذا هو الشعب العماني .حيث بهدلهم نتنياهو عندما زار السلطنة فخافوا منه و اجبرهم علي التحديث بالصحافة بهذة الكلمات هؤلاء الجبناء
أنا لا أجد لك تعليق على الأصنام التي تضعها بلدك على الطرقات والمعابد اليهوديه
والانبطاح لليهود وغيره وغيره
لهذه الدرجه أكل الحقد والحسد والغل قلبك اذا تقراء خبر عن عمان وأهلها
أنت بعيد كل البعد عن قول الحقيقه واجبن من ذلك
لأنك تصف ما في داخلك وتنسبه للآخرين
الله المستعان
مشان الله يا جحا زمانك تخرس
لا فلسطين ولا لبنان ولا سوريا ولا غيرها من الدول التي تجابه المحتل
طلبت من جحا ان يتفوه بأسمها
انت خير ما فيكم خير وما بيجي من وراك خير الخراب والدمار
ا لهذه الدرجه وصلت فيكم النذاله ان تطالبوا بتوفير الامان لرعاع اليهود المغتصبين
اتفوووووووووووووه على شاربك انت وامثالك
جهنم تاكل إسرائيل… ان شاء الله مايستقروا لين الحشر
الله يقوي اخوانا الفلسطينيين مانقدر نقول اننا معكم لاننا لاندري اين (نحن)؟؟؟!!!!
ما دام الاحتلال الصهيوني غير مطمئن رغم قوته كما يدعى بن علوي، إذا علينا أن نعبث فيها الطمئنينة ونسحقهم ونرسلهم إلى الجحيم فلا غالب إلا الله وإنا لنحن المنتصرون بإذن الله، ويتبقى على الشعوب الإسلامية والعربية القيامة بهذا السحق الشامل لهذا السرطان الصهيوني.. الله أكبر ولله الحمد وليخسئ الخاسؤون.