وطن- أعدمت قوات الإحتلال الإسرائيلي، شابين فلسطينيين، الليلة الماضية، خلال اقتحام كبير لمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة؛ لتأمين اقتحام المستوطنين لقبر يوسف بحجة أداء طقوسهم التلمودية.
وأكد شهود أن جرافة عسكرية صدمت السيارة التي كان الشهيدان بداخلها قرب مدرسة الصناعة شرق نابلس، ومن ثم أطلق الجنود النار عليها بشكل مباشر.
وأُبلغ الارتباط الفلسطيني باستشهاد الشابين رائد هاشم حمدان (21عاما)، وزيد عناد محمد نوري (20عاما).
الضفة تنتفض بعد عملية زعترة .. جيش الإحتلال يعدم شابين قرب جنين ويتحدث عن إحباط عملية كبيرة
ومنعت قوات الاحتلال طواقم الاسعاف من الوصول إلى الشهيدين، وأطلقت النار عليها لمنعها من الاقتراب.
وفي وقتٍ سابقٍ الليلة الماضية، استشهد الشاب الفلسطيني عمر أبوليلى منفذ عملية سلفيت، خلال اشتباك مع قوات إسرائيلية خاصة حاصرته الى في أحد المنازل بقرية عبوين شمال غرب رام الله.
ويتهم الإحتلال الإسرائيلي “أبوليلى” بتنفيذ عملية طعن وإطلاق نار مزدوجة يوم الأحد عند مفترق مستوطنة “أرئيل” المقامة على اراضي مدينة سلفيت، ما أدّى لمقتل جندي وحاخام اسرائيلي.
لعنة الله على حكام الخيانة و الماسونية
اين الشعوب الاسلامية المخدرة بالكرة و الجنس و لقمة العيش
فليخسا المجرمون
عاشت فلسطين حرة مؤمنة من نهر الى البحر
فليخسا الخاسؤن