وطن- توقع باحثون ومحللون أن تطال الأزمة الخليجية، الكويت وسلطنة عمان، على خلفية مشاركتهما قطر في تنظيم مونديال 2022، الفعالية التي تعتبر الرهان الرياضي الأكبر وربما الأخطر في تاريخ البطولة، لاسيما في ظل استمرار الأزمة الخليجية في هذه المنطقة الاستراتيجية من ناحية، وصغر مساحة قطر من ناحية أخرى.
وما يزيد الرهان خطرا، مقترح الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بزيادة عدد المنتخبات المشاركة في البطولة إلى 48 فريقا بدلًا من 32، ما يتطلب بالضرورة مشاركة عدد من الدول في استضافة كأس العالم إلى جانب قطر.
وفي ظل دراسة الدول المحتملة لمشاركة قطر في تنظيم هذا الحدث، جاء اقتراح الفيفا لدولتي الكويت وسلطنة عمان، باعتبارهما الاحتمالان الأقرب حتى الآن، إلا أن ثمة تحذيرات من أن هذا المقترح ربما يؤدي إلى مزيد من تفاقم الأزمة الخليجية في المنطقة.
وفي هذا الصدد، نقلت وكالة “فرانس برس” عن محللين رأيهم أن “نتيجة خطوة كهذه قد تكون عكسية، وتؤدي إلى تعميق الانقسام الإقليمي وتعرض الكويت وعمان، بالإضافة إلى قطر، لمزيد من الضغوط من السعودية والإمارات والبحرين، التي قطعت علاقاتها مع الدوحة منذ مطلع يونيو/ حزيران 2017″.
وقال الباحث في جامعة رايس الأمريكية كريستيان أولريخسن لوكالة “فرانس برس”: “ثمة مخاطرة حقيقية للغاية من توسيع بطولة كأس العالم لتشمل الكويت وعمان، وقد تجعل من البلدين عرضة للضغوط الإقليمية ذاتها التي واجهتها قطر منذ عام 2017، لاسيما وأن الكويت وعمان اعتمدتا مقاربة خاصة في العلاقات الإقليمية”.
وتابع: “فكرة إقامة مونديال إقليمي يشمل الكويت وعمان دون السعودية والإمارات، يرجح أن تسبب مرارة كبيرة للرياض وأبو ظبي”.
هذا ما كشفه الرئيس التنفيذي لمونديال قطر 2022 عن مُشاركة عُمان والكويت في تنظيم البطولة
من جهته، قال الباحث في مجال الدفاع أندرياس كريغ من جامعة كينغز كولدج في لندن، والذي عمل سابقا مستشارا للحكومة القطرية، إن “لكل من الكويت وسلطنة عمان، مشاكل مع السعودية والإمارات”.
ويرى كريغ أن “النزاع الخليجي كما هو سيتفاقم عبر استضافة كأس العالم في ثلاثة دول”، معتبرا أن “طرح الفيفا استضافة كأس العالم في قطر بمشاركة مع الكويت وعمان سيعزز من الشعور بانقسام الخليج إلى كتلتين متنازعتين، مع السعودية والإمارات والبحرين على الطرف الآخر”.
وتابع: “من ناحية سياسية، الأمر ليس له أي معنى”.
وكان “فيفا” أوصى في ختام اجتماع له في مدينة ميامي الأمريكية، الأسبوع الماضي، بزيادة عدد المنتخبات المشاركة في مونديال 2022 من 32 إلى 48.
لكن القرار النهائي بهذه الزيادة سيتخذ في اجتماع “فيفا” المقرر في باريس في يونيو/حزيران المقبل، بعد أن يرفع الاتحاد وقطر لائحة بأسماء الدول التي يحتمل أن تتشارك الاستضافة. وأكد “الفيفا” في أكثر من مناسبة، أن زيادة عدد المنتخبات لا يمكن أن تتم من دون موافقة الدولة المضيفة قطر.
ماذا بقى من مجلس التعاون غير الاسم فقط وحتى هذا لم يعد نذكره مجرد خيال لتعاون لم يكتمل ما دامت النفوس غير صافية.
ماهم بكفو حتى ينالون شرف الإستضافه … الرياض وأبو ظبي والمنامه التابعه لهم
اذا تم مقاطعة عمان والكويت وقطر فسوف يكون هذا تحالف قوي بين اغنى دول الخليج قطر والكويت وبين اغنى دولة خليجية سياسيا وهي عمان. بهذا سوف يكون هذا اقوى حلف خليجي يمثل الخليج دوليا. خصوصا في هذه الفترة السعودية والامارات تتعانيان بسبب دخولهما في غزو اليمن..
عمان والكويت لا يستطيعان تنظيم دوري حواري ! فكيف كأس العالم ؟ وأول مرة أسمع دولة غنية سياسيا ! خخخخخ! ربما لأنهم هرولوا وانبطحوا وطبعوا ورقصوا لنتنياهو وكاتس ! خخخخخ!
ما على الذيب من ظراط الجاعده يا الجاعده عمان ولكويت اشرف من وجهك يا مهزوب
يا هزاب أهزب واجلس عدل عند أسيادك العرب أهل عمان فأنت عبد من العبيد تغنم قهوة لمشائخ قبائل عمان
وأذا فيك خير لا تطاول على عمان وأهل عمان وأنت جالس امام الحاسوب أظهر نفسك وسوف تجد
الأجابة من مستواك فمشائخ أهل عمان لا ينزلو مستواهم لأمثالك وأشكالك