الرئيسية » الهدهد » “بوق” ابن سلمان الجزائري أنور مالك يستنفر ويهاجم كندا لاستقبالها الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون

“بوق” ابن سلمان الجزائري أنور مالك يستنفر ويهاجم كندا لاستقبالها الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون

شن الكاتب الجزائري أنور مالك ـ قلم ابن سلمان المأجور ـ هجوما عنيفا على كندا بعد قبولها طلب لجوء الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون ووضع النظام السعودي في موقف حرج.

“مالك” الذي يدير قناة “24 السعودية” التي يمولها الديوان الملكي لتبني وجهة نظر ابن سلمان والدفاع عنها، هاجم “رهف” وقال إن الفتاة التي هربت من أهلها تحتاج لعلاج نفسي أولا وليس تقليدها بطولة ساذجة.

وزعم في تغريدته التي رصدتها (وطن) على حسابه الرسمي بتويتر، أن ما قامت به كندا تجاه رهف لا يتعلق بحقوق الإنسان كما يراد التسويق له “بل أن الكنديين وجدوا ما يُصفّون به حساباتهم مع السعودية”.. حسب وصفه.

https://twitter.com/anwarmalek/status/1084511903504846849

ووصلت الشابة السعودية رهف محمد القنون، التي استقطبت اهتماما عالميا، بعدما هربت من بلادها إلى تايلاند، أمس السبت، إلى تورونتو، بعد موافقة كندا على لجوءها إلى البلاد بعد هروبها من أسرتها عبر تايلاند.

وقال موقع “غلوب أند ميل” الكندي إن “القنون، 18 عاما، عبرت صالة الوصول الدولية بمطار بيرسون بتورونتو، ترافقها وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند، والتي وصفتها بأنها كندية جديدة تتسم بالشجاعة”.

وظهرت القنون مرتدية سترة رياضية تحمل اسم كندا وقبعة تحمل شعار مفوضية شؤون اللاجئين الأممية، والتي تفاوضت لدى أستراليا ثم كندا لمنحها حق اللجوء.

وفرت رهف محمد القنون (18 عاما) من أسرتها وتحصنت داخل غرفة في فندق بمطار بانكوك الدولي لتجنب ترحيل السلطات التايلاندية لها، ثم سمحت لها السلطات بمغادرة المطار بعد محادثات مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين.

ووصلت رهف محمد القنون إلى بانكوك، يوم السبت الماضي، قادمة من الكويت وقالت إنها تخشى أن تقتلها أسرتها إذا أجبرت على العودة لبلادها.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول ““بوق” ابن سلمان الجزائري أنور مالك يستنفر ويهاجم كندا لاستقبالها الفتاة السعودية الهاربة رهف القنون”

  1. الأولى بك أن تتحدث عن الثورة السورية التي باعها سيدك للملالي وبشار ببلاش؟!،أولى بك أن تتحدث عن اللاجئين السوريين الذين يعانون من البرد القارس في هذا الشتاء الاستثنائي؟!،والأولى بك أن تزجر من يهرولون نحو دمشق لعقد صفقات الإستسلام مع بشار واعطائهم له الدنية في دينهم؟!،كنت تصفه بالديكتاتور أوليس من يصالح الديكتاتور ويتباهى بذلك هو أكثر ديكتاتورية من الديكتاتور نفسه؟!، أعرف الجزائريين أنهم قد يميلون _كما غيرهم_ أما وأن ينبطحوا هذا الانبطاح البواح فهي سابقة لم يقم بها أحد قبلك؟!،هنيئا لك السبق الانبطاحي ؟!،هنيئا لك نيلك الوظيفة في مخابر العهر السياسي ؟!،عذريتك مفقودة لا يمكن لك ترميمها؟!،فهل يمكنك أن ترممها في سراديب بشار الأسد الذي كنت تشيطنه بينما أسيادك يهرولون إليه الآن مستسلمين ومذعنين؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.