علق الكاتب والباحث العماني زكريا المحرمي على ظهور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وهو يتصبب عرقا خلال حواره المزمع بثه الأحد مع قناة “CBS” الأميركية، مؤكدا ان ظهره بهذا الشكل يعني أنه إما كاذب أو خائف، بحسب تعبيره.
وقال “المحرمي” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” حين تتصبب عرقا وأنت تجيب فأنت إما خائف وإما تكذب وفي الحالتين أنت جبان!!”.
وكانت القناة الأميركية قد بثت الخميس مقتطفات من اللقاء الذي أجرته مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، حيث ظهر خلال إجابته على الأسئلة وهو يتصبب عرقا، في حين كشفت مصادر بانه لم يكن على علم بأن برنامج 60 دقيقة لا يعطي الأسئلة مسبقاً.
وقالت المصادر، إن السيسي انفعل على مدير المخابرات العامة عباس كامل والسفير المصري في واشنطن بعد انتهاء التصوير، بسبب سوء التحضير للمقابلة، مشددا على السفير بمطالبة القناة الأميركية بعدم إذاعة اللقاء المسجل.
ووفقا للموقع الرسمي للقناة التي رفضت الطلب المصري وأكدت على بث المقابلة في موعدها المقرر، فإن السيسي تحاشي الرد على سؤال إن كان هو من أعطى الأوامر لإنهاء اعتصام رابعة، بالقول إن الاعتصام شارك به “الآلاف من المسلحين”، في مخالفة للرواية الحكومية التي تحدثت عن عشرات المسلحين.
وبسؤاله عن تقارير حقوقية باحتجاز 60 ألف سجين سياسي، أضاف السيسي: “لا أعرف من أين حصلوا على هذا الرقم. قلت إنه لا يوجد سجناء سياسيون في مصر. فعندما تكون هناك أقلية تحاول فرض عقيدتها المتطرفة، علينا أن نتدخل بغض النظر عن أعدادهم”.
وردا على سؤال حول ما إذا كان هذا التعاون مع إسرائيل هو الأقرب بين عدوين كانا في حالة حرب في وقت من الأوقات، أجاب السيسي: “هذا صحيح.. لدينا نطاق واسع من التعاون مع الإسرائيليين”.
يمكن المدفئه مزيود عليها هههههههههه
كذاب كذاب والله العظيم كذاب ومنافق كمان
هذا مصير كل جاهل، ظن انه في مصر وان محاوره مصري يريد التملق له فاذا به امام محاور لا يخاف ولات الامور فأطاح بالسيسي. مصيبة العرب الكبرى هي في حكامهم لانهم جهلة ومتعجرفون والشعوب العربية اما مغلوب على امرها وهي القلة والاغلبية كالنعاج تاكل وتتكاثر.
الحال واحد على الآخرين يا طول لسانهم ! حتى ماعندهم ثواني يفكروا في مهازلهم وتطبيعهم وانبطاحهم وتنازلاتهم وهرولتهم للعدو!
وهل سيكون أكثر خوفا من حاكمكم الخائف من ثورة شعبه ؟ وهل سيكون أكثر كذبا من كذب حاكمكم وناضر خارجيته عن وجود وساطة للفلسطينيين مع نتنياهو ؟ هل شاهدت أيها الكاتب كيف جلس ناضر خارجيتكم خائفا ومرتعدا من الصحفي الأمريكي وتكلم بكل صدق خوفا من الأمريكان ولم يأتي على لسانه قصة طلب نتنياهو مقابلة حامكم ولا جاء على لسانه الوساطة الكاذبة ؟ وتذكر تهجمه وكلامه السخيف مع مذيعة قناة أحبابكم القطريين بعد أن سالته عن زيارة نتنياهو؟ الحال من بعضه يا بش كاتب ! خل عنك سب الآخرين اهتم بمهازل بلادك وحاكمك المريض ! خخخخ1ههههه!هعععع! على غيرهم مايشوفون فضائحهم !