بعد نحو أكثر من شهرين من حدوثها، كشف وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف عن موقف بلاده من زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لسلطنة عمان في أكتوبر/تشرين أول الماضي، مؤكدا بأن مسقط أخبرت طهران بالزيارة قبل حدو
وقال ظريف، في مقابلة مع صحيفة “همشهري”، الإيرانية: “لم نتفق مع الزيارة التي قام بها نتنياهو إلى مسقط، ولقد أبلغنا العمانيون قبل هذه الزيارة وأعلنا رأينا”، مضيفًا أن “مسقط أبلغتنا أن هذه الزيارة ليست ضد المصالح الإيرانية”.
وعن تغيير وزير الخارجية السعودي عادل الجبير وتعيين إبراهيم بن عبدالعزيز العساف بدلًا منه، وأنه خريج من جامعة دنفر التي كان تخرج منها ظريف، قال: “لا ليس زميلي. هو خريج من دنفر، وأنا كنت أدرس في كلية أخرى بنفس الجامعة”.
وأضاف ظريف بشأن علاقة طهران والرياض: “إذا تغيرت السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية، وبنت مواقفها على أساس الواقع، فهو في صالح المملكة، سواء في المنطقة أو في العالم، ونحن نرحب بهذه السياسة أيضًا.. ومع هذا التنبؤ، من المبكر إظهار بعض الدلائل على أنه ضدنا (إبراهيم بن عبد العزيز العساف)، ونحن على استعداد دائم لتصحيح سياسات جيراننا الخاطئة تجاهنا”.
سكت دهرا وتكلم كذبا وكفرا ! وسقط في شر أعماله ! فقط تأملوا هذا الكلام الهاديء والناعم والبيان الذي صدر من الخارجية الإيرانية بعد الزيارة ! وبيان الانتقاد من الخارجية الإيرانية على لسان متحدثها بهرام قاسمي ! ثم تصريح مثير لمساعد رئيس مجلس الشورى للشؤون الدولية وصديق مسقط وعمان حسين أمير عبد اللهيان قال بالحرف : الزيارة بعيدة عن حكمة حاكم مسقط وعمان المعهودة ! لا حظ هؤلاء مسؤلين رسميين 1 ووزير الخارجية مسؤول رسمي ويقول أبلغنا مسبقا بالزيارة ! دليل آخر لا قضية فلسطينية ولا غيرها ! ساعي البريد لما شاف ترامب علاقات قوية بأبوظبي والرياض وهو على الهامش قدم خدماته بطريقة يحسبها ذكية وهي وساطة لإخراج ايران من سوريا مقابل تخفيف العقوبات عن إيران وعلى الأقل تصدير النفط الإيراني ! ثمن هذي الوساطة ليس رز لأنهم أكلوا مقلب عام 2017م الثمن هو القبول من نتنياهو كوسيط يحمي الامن الصهيوني وبالتالي يتضح جدارته كوسيط لترامب وتعود قليلا الزخم لعلاقاته مع إيران إنقاذا للإتفاقية النووية العزيزة جدا على مسقط وعمان اكثر من طهران نفسها !! لكن ما جهله النظام المسقطي العماني الجاهل دائما أن نتنياهو لا يضع كل بيضه في سلة واحدة فهو في تشاور ولقاءات دائمة مع كل الأطراف الروس يحمون امنه والأتراك يعملون لمصلحته والانسحاب الأمريكي من سوريا هو لإطلاق يد إسرائيل بعيدا عن الحرج بالوجود الأمريكي على الأرض ! فالكل يعمل من اجل الكيان الصهيوني ومسقط وعمان هي الحلقة الأكثر ضعفا ! وحاول مرة أخرى !خخخخ هههه هعععع!
خلاص هزاب وصلت المعلومه
ما شاء الله سياسي وخبير
اقول اقلب ويهك وإذا خصاك تعورك زين تخصاهن يمكن ترتاح ويخف منك ها الخنث
هزاب كل زق
هزاب دايما يكتب ثلاث صفحات لما يشوف خبر له علاقه بالسلطنه?
ولما يشفوف خبر متعلق بساحل عمان يسكر فقحته
هذا دليل ان عندك نقص انت واللي يدعمونك خلف الكواليس
يجب قطع دابر النظام المجرم في طهران او جار اللعيين ان صح تعبير
المملكة العربية السعودية تاج على رؤؤسكم
كل القرارت التي تخذتها السعودية في المنطقة العربية
كانت على مسلك صحيح
في اليمن طرد الفكر الخميني اللعين ودينه المزور
“إذا تغيرت سياستكم انتم يتغيرالاخرون
تحتلون بلاد عربية بادوات عربية مثل الحوثي وابراها الاشرم في
لبنان وعصابات القتل على الهوية في العراق ولطم في سوريا
ان شاء الله تكتب عليكم ذلة والمهانة وستبقون صغارا
الله يستصغركم ونظامكم الهزيل في طهران