الرئيسية » الهدهد » “كراقصة تهز خصرها حسب الطلب” .. فضيحة المرتزق فهد الشليمي قبل وبعد افتتاح السفارة الاماراتية في سوريا

“كراقصة تهز خصرها حسب الطلب” .. فضيحة المرتزق فهد الشليمي قبل وبعد افتتاح السفارة الاماراتية في سوريا

وطن- في فضيحة جديدة وإثبات لتحرك “أقلام الرياض المأجورة” وأبواق ابن سلمان الإعلامية حسب هواه، انقلب المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي المقرب من النظام السعودي على نفسه وناقض تصريحات سابقة له تماشيا مع خط السياسة السعودية ـ الإماراتية الجديد.

إحالة المحلل السياسي الكويتي فهد الشليمي للنيابة العامة.. هكذا برر تضخم أمواله في البنوك!

“الشليمي” الذي طالب سابقا بكل غضب وشدد على ضرورة التكاتف عربيا للإطاحة بنظام بشار الأسد الذي يضرب شعبه بالبراميل المتفجرة، خرج اليوم ليدعم إعادة افتتاح السفارة الإماراتية في سوريا مرة أخرى كبداية لعودة بقية الدول على راسها السعودية بعد فشل إسقاط بشار المدعوم من روسيا وإيران.

وتداول ناشطون على نطاق واسع مقطعا مصورا فضح تناقض هذا القلم الكويتي الذي استأجره ابن سلمان لتلميع صورته.

يشار إلى أنه قبل 3 أيام نشرت وسائل إعلام سعودية، صورا من اجتماع لوزير الإعلام السعودي عواد بن صالح العواد مع رؤوس (التطبيل) لولي العهد السعودي وأقلامه المأجورة على رأسهم الكاتب الجزائري أنور مالك والسياسي الكويتي فهد الشليمي.

وأفادت وسائل الإعلام السعودية بأن “العواد” اجتمع في مكتبه بالوزارة، بما وصفتهم بـ نخبة من المثقفين والإعلاميين وكتاب الرأي العرب.

وضم الوفد كلاً من: فهد الشليمي، وعايد المناع، وأنور مالك، ومحمد الملا، وفايز النشوان، وصباح الخزاعي، ونبيل الحيدري.

وكانت الإمارات قد أعلنت الخميس عن إعادة فتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق، بعد إغلاق دام 7 سنوات، وفق مصدر رسمي.

ووفق بيان لوزارة الخارجية الإماراتية، أوردته وكالة الأنباء الرسمية (وام)، “أعلنت أبو ظبي عودة العمل في سفارة الدولة بالعاصمة السورية دمشق”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول ““كراقصة تهز خصرها حسب الطلب” .. فضيحة المرتزق فهد الشليمي قبل وبعد افتتاح السفارة الاماراتية في سوريا”

  1. جميع الحكومات العربية راح تفتح سفاراتها بدون إستثناء . وتتكفل الحكومات الخليجية بإعادة إعمار سوريا بطلب من ترامب . لأن ترامب صرح قبل ثلاثة أيام أن السعودية وبعض دول الخليج أعطوه عهد بإعادة تعمير سوريا . وأزيدكم من الشعر بيت . سيدفعون تعويضات للحكومة السورية بسبب دعمهم للإرهابيون . الإمارات والبحرين خلاص فتحت سفاراتهم . والباقي في الطريق أيام أو حتى اليوم تسمعون في وسائل الإعلام أن حاكم الدولة الخليجية والعربية زاروا سوريا . اللعبة فشلت والحريق العربي أنتهى في سوريا . تحياتي …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.