وطن- وثق فيديو تداوله ناشطون على نطاق واسع بمواقع التواصل، لحظة اغتيال الداعية الفلبيني الشهير “بيديجيم عبد الله” على أيدي مجهولين أمس، الخميس.
الداعية عائض القرني يعلن عن وقوف إيران وراء محاولة “اغتياله” بالفلبين
ويظهر الفيديو “بيديجيم” وهو على باب أحد المتاجر لحظة دخوله، لينقض عليه شخص كان يتبه من الخلف ويطلق النار على رأسه ويرديه قتيلا.
ويعتبر “بيديجيم”، أشهر داعية إسلامي في الفلبين طوال 25 عاما الماضية، حيث أسلم على يديه الكثيرون، وهو كذلك أحد أبرز المناظرين لرموز الهندوس والمسيحية والروافض في الفلبين.
وكان بيديجيم عبد الله يعمل مديرا لأعمال الداعية الإسلامي المعروف “نوح كفارينو“، والذي تم اغتياله منذ 3 أعوام.
وتسبب الفيديو في موجة غضب بين النشطاء على مواقع التواصل،والذين نددوا باستهداف العلماء والدعاة المسلمين في الفلبين.
الخبر منقوص
حسب مقربين منه و طلابه الذين اكدوا انه تلقى عدة تهديدات منذ فترة من الروافض لعنة الله عليهم لايقاف دعوته للمذهب السني ضدهم و كشف حقيقتهم لعوام المسلمين الذين لا يعرفون الفرق بين السنة و الشيعة
و هم يتهمون السفارة الايرانية بتنفيذ الاغتيال
نسال الله ان يتقبله شهيدا
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يرحمه و يغفر له و يعفو عنه و يثبته عند السؤال و يجعل قبره نورا و روضة من رياض الجنة و يرزقه الفردوس الاعلي من الجنة بلا حساب و لا سابقة عذاب هو وسائر المسلمين و ان يجزه عن الاسلام و المسلمين خيرا
كلنا سواسية.كلنا محبين لمحمد وآله صلوات الله عليهم لا فرق.في الدول المتقدمة الناس وصلت القمر وتقدموا واتحدوا لمصلحة الانسانية دون النظر الى شكل او دين ونحن امة دين الانسانية و الرحمة وصل الجهل والحقد والطاءفية مستويات تكرم عنها الحمير . لكن لست مستاء لان كل من يكتب حسب اصله وتربيته