وطن- عاقبت محكمة الجنايات الكبرى في الأردن، بالسجن لعشرين عاماً، أمّاً تبلغ من العمر (25 عامًا)، بعد تسببها بوفاة ابنتها (3 سنوات)، إثر وضعها تحت مضخة مياه الحمام “دوش” الساخنة لتصاب بحروق أدت إلى “سلخ” جلدها، وتفارق إثر ذلك الحياة متأثرة بجروحها.
“وكأنه يتحدث عن نجله”.. “شاهد” رسالة مؤثرة للشهيد معاذ الحويطات موجهة للمعلمين وأولياء الأمور
وادعت الأم المتهمة أن طفلتها الضحية كانت ترفض تناول الطعام، وأنها كانت كثيرة الحركة وكانت تسبب لها الإزعاج “تغلبها”.
وتوفيت الطفلة في كانون الثاني/يناير الماضي، خلال نقلها للمستشفى بعد إصابتها بـ”حروق سلخية” طالت معظم أنحاء جسدها ورأسها.
ولم تكن هذه الحادثة الأولى التي تقدم عليها الأم تجاه ابنتها.بحسب موقع “رؤيا”
وبذكر الموقع أن “الأم معروفة لدى إدارة حماية الأسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها” إذ كان طليقها قد تقدم بشكوى ضدها لدى الإدارة؛ بسبب معاناة ابنته للتعنيف والضرب أثناء تواجدها مع والدتها، حتى إصابتها بـ”متلازمة الطفل المترنح”، بسبب هز جسدها النحيل بعنف.
“الأم معروفة لدى إدارة حماية الأسرة بأفعالها العنيفة تجاه ابنتها”
وتركوها معها لحد ما قتلتها؟!!!!!!
الله يرحمنا برحمته
قلوب قاسية…
معقول وصلت لهدرجه تحرق بنتها الواحد ع الطفل الغريب مابيسخى كيف ابنه ربي تحمي اطفالنا