شن المرتزق الأحوازي الموالي للسعودية أمجد طه ـ يعرف نفسه بأنه الرئيس الإقليمي للمركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط ـ هجوما عنيفا على حركة المقاومة الفلسطينية حماس، محاولا شيطنتها بزعم تبعيتها لإيران بعد ردها على عدوان الاحتلال الغاشم على غزة.
ووصف “طه” في تغريدة له عبر حسابه بتويتر رصدتها (وطن) كاشفا عن ما في صدره من غل تجاه حركة المقاومة “حماس” بأنها مليشيات متطرفة تستغل المدارس والمستشفيات وبيوت الفقراء لإطلاق صواريخها لضرب الخيارات الفلسطينية.. حسب زعمه
وتابع مزاعمه لشيطنة “حماس” عن طريق ربطها بإيران لدس السم بالعسل وتبرير هجومه المتسق مع خط السياسة السعودية:”مليشيات حماس وهي يد #إيران -الحرس الثوري الإرهابي في #فلسطين تجلب القصف والدمار لـ غزتنا الحـبيـبة. ”
أماكن مدنية تستخدمها حماس في #غزه_تحت_القصف ..مليشيات حماس المتطرفة تستغل المدارس والمستشفيات وبيوت الفقراء لإطلاق صواريخها العبثيـة لضرب الخيارات الفلسطينية.
مليشيات حماس وهي يد #إيران -الحرس الثوري الإرهابي في #فلسطين تجلب القصف والدمار لـ غزتنا الحـبيـبة. #امجد_طه— Amjad Taha أمجد طه (@amjadt25) November 12, 2018
هذا وأكدت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية تثبيت وقف إطلاق النار بين المقاومة والاحتلال الاسرائيلي.
وقالت الغرفة المشتركة إن جهودا مصرية مقدرة أسفرت عن تثبيت وقف إطلاق النار بين المقاومة والعدو الصهيوني.
وشددت على أن المقاومة ستلتزم بهذا الإعلان طالما التزم به العدو الصهيوني.
وكان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية قال في تصريحات سابقة إنه “في حال توقف الاحتلال عن عدوانه، فيمكن العودة إلى تفاهمات وقف إطلاق النار”.
وأعلنت وسائل إعلام عبرية، ارتفاع عدد الإصابات في صفوف الإسرائيليين إلى 50 بسبب القصف الصاروخي من غزة على المستوطنات.
ودمرت طائرات الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، مقر فضائية الأقصى، التابعة لحركة “حماس”، في مدينة غزة، بعد قصفه بنحو 10 صواريخ، كما ألحق القصف الإسرائيلي للمقر أضرارا بالغة بالعديد من المنازل المحيطة به.
وتأتي هذه التطورات الميدانية في أعقاب تسلل قوة إسرائيلية خاصة إلى شرقي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، مساء الأحد، لتنفيذ مهمة أمنية لم يُكشف عن طبيعتها، قبل اكتشاف أمرها من قِبَل المقاومة.
أكيد هذا السعودي من قوم لوط ومن المفعول فيهم
هذا واحد ساقط حقير
طفل صغير في غزه العزه اشرف منك ومن اسيادك اللذين جأوو من أرحام نتنه ملوثه تركها اليهود وراءهم عندما طردوا من جزيره العرب